حذري من عقارب أنجاس العفالقة!!
لا أعتقد يوجد هناك، وعلى الأقل وسط من يطالعون المكتوب من النص بالعراقي الفصيح، من يجهلون ولا يعرفون موقف العبد لله الرافض لنظام عار التحاصص الطائفي والعرقي، الذي يشكل وجوده سياسيا عندي النقيض وبالمطلق للسليم من أساس الحياة الديمقراطية، وحد تصوير هذا الواضح من الموقف من قبل بعض الزملاء، كما لو كان يندرج في إطار الحاد من التطرف أو ينطلق من مفرط التشاؤم....الخ المغلوط من وهم التصورات طالع المزيد
أعود للسؤال من جديد وبذات القدر من الإلحاح: هل ترى لا يزال هناك ما يستوجب تردد قوى التيار الديمقراطي في تحديد الواضح والصريح من الموقف، تجاه مشروع جريمة سيجري المباشرة في تنفيذها عفلقيا وبعد المعدود من قليل الأيام، وعلى نحو يكاد لا يختلف من حيث عار الهدف، وليس على مستوى التفصيل، عن القذر من سافل فعل العفالقة، عشية التمهيد لنحر جمهورية الفقراء والكادحين في شباط مجزرتهم الوحشية عام 1963 طالع المزيد
أدري وأعرف تماما، أن الهدف من هذا القرار، قرار السيد القاعد في قم، لا يخرج عن إطار استغلال حركات الاحتجاجات وما يسود من النقمة والتذمر، لتأكيد ثقل وجود تياره في الشارع العراقي وبما يساهم في تحقيق المضاف من المكاسب سياسيا، وبما يساهم في تعزيز قبضة ما يسمى على مستوى الزعم ( التيار الصدري) على مواقف الباقي من أهل القرار، وبالذات وخصوصا من هم في موقع المنافس لنفوذ هذا التيار، في الفقير من ضواحي بغداد ومدن الوسط والجنوب من العراق....و....لكن؟! طالع المزيد
أدري أن التقدم بالعمر، يصيب ذاكرة البعض من أهل الديمقراطية بالعطب، ولكن وصدقا لا أدري، كيف يمكن لهذا البعض ممارسة اصطناع المزعوم من الذرائع، بهدف الترويج لمواقفهم المعطوبة، دون إدراك أن ذلك يندرج في إطار الغلط من معيب الفعل، فعل استغباء الناس علنا وعلى المكشوف....و....لماذا؟! أقصد هل أن حماسهم الغريب والشاذ للمشاركة في عملية التحشيد لما يسمى عفلقيا يوم الغضب العراقي، يبرر حقا ممارستهم لهذا المعيب من الفعل، فعل أستغباء الناس؟! طالع المزيد
هذا الذي سيجري يوم غدا واللاحق من الأيام، في بغداد والعديد من المدن الأخرى، لا يستهدف عفلقيا وبالمطلق مجرد ممارسة فعل الاحتجاج وسلميا على نقص الخدمات أو تحقيق مكاسب سياسية من خلال امتطاء موجة الاحتجاجات، ولا حتى إسقاط حكومة السيد المالكي لان كل ذلك سوف لا يحقق المطلوب من قذر هدفهم، هدف إعادة فرض وجودهم السياسي ومن موقع القوة على أهل الأكثرية مرة أخرى ومن جديد، والمطلوب التمهيد لهذا المريض من الطموح عن طريق إشاعة الفوضى والفلتان الأمني، وبالاستفادة مما يسود من واسع النقمة والتذمر في الشارع العراقي، وتفاقم حدة الصراع بين أركان الطبقة السياسية الحاكمة، فضلا عن وهج وتأثير الجاري من باسل الانتفاضات في العديد من الدول العربية، وقبل هذا وذاك المتوقع من عون سلطان الاحتلال، باعتبارهم ولا يوجد سواهم عراقيا، من هم في موقع كامل الاستعداد لممارسة كل المطلوب أمريكيا، من موقع العبد ولدوافع طائفية، لمواجهة إيران في مرحلة ما بعد سحب الباقي من قوات الاحتلال في غضون القليل من قادم الشهور! طالع المزيد
في المبتدأ من القول لابد من التأكيد من جديد، وبذات القدر من قاطع الجزم، أن هذا الذي جرى من بشع فعل أنجاس العفالقة خلال ما أسموه يوم غضبهم وفي العديد من مدن العراق، برهان ساطع على أن يوم 25 شباط كان مجرد البداية وساعة الصفر، للعمل بهدف فرض سطوتهم على الشارع العراقي، من خلال استغلال واسع النقمة والتذمر وامتطاء حركات الاحتجاجات بهدف حرف مساراتها السلمية، وبحيث تتحول منطلقا لتحقيق القذر من هدفهم، هدف إشاعة الفوضى والفلتان الأمني! طالع المزيد
في سبيل تبرير حماقة المشاركة فيما سمي عفلقيا يوم الغضب العراقي، يتعمد البعض من أهل الديمقراطية ممارسة ما هو والله قرين المفضوح من الكذب وعلنا ، أقصد تعمدهم التركيز وحسب على ما جرى في بغداد يوم الجمعة الماضي مع تجاهل معظمهم التوقف حتى ولو بحرف واحد، عما جرى في كركوك والموصل والرمادي وسامراء وتكريت والناصرية والسماوة والبصرة وغير ذلك من المناطق التي شهدت بعضا من ملامح القادم من بشع فعل أنجاس العفالقة وتحت غطاء المزعوم من الدفاع عن حقوق ومصالح الناس ....الخ المسروق من شعارات ومواقف قوى التيار الديمقراطي، وما يشكل وعمليا النقيض وبالمطلق لماضي وحاضر أنجاس العفالقة ومطاياهم المجاهرين بالقتل ! طالع المزيد
أعتقد جازما أن المرء لا يحتاج لعناء ممارسة التفكير طويلا من أجل التأكيد وبدون تردد على أن مطالبة الحزب الشيوعي العراقي ترك مقره العام في ساحة الأندلس ومبنى صحيفته المركزية طريق الشعب في شارع السعدون، لا يخرج مطلقا عن نطاق توظيف أهل السلطة، وبالتحديد راهنا السيد المالكي، لما يملكون من سطوة القرار وسلاح المزعوم من القانون، لمعاقبة الشيوعيين سياسيا على مشاركتهم في الأخير من التظاهرات في ساحة التحرير، الأمر الذي يستوجب إدانة وفضح هذا السلوك الأحمق المعادي للديمقراطية، والمرفوض بكل المقاييس والمعاير السياسية، وبغض النظر عما إذا كان هذا السخيف من القرار، صدر عن دائرة شؤون إدارة أملاك الدولة أو مباشرة عن مكتب القائد العام للقوات المسلحة! طالع المزيد
أن يتعمد أنجاس العفالقة ومن خلال مستنقعاتهم على شبكة الانترنيت ومجاريهم لتلويث الفضاء، المبالغة وبشكل مفضوح في عملية نفخ دور أشباح الفيسبوك على صعيد تنظيم وقيادة حركة الاحتجاجات في الشارع العراقي، ذلك عندي تحصيل حاصل، ويتوافق وتماما مع القذر من مسعاهم الهادف، استغلال أتساع نطاق التذمر والنقمة، لامتطاء حركة الاحتجاجات عفلقيا، وبما يضمن تحويل مسارها سياسيا، لتكون ووفق المعلن من سافل تصريحاتهم، الرديف لعمل عصابات إرهابهم الهمجية، وطمعا في تعجيل استعادتهم عار المفقود من سطوتهم على أهل الأكثرية في العراق! طالع المزيد
لماذا وما هو هدف تكرار الكتابة وبكل هذا القدر من ملح التركيز عن غلط مشاركة قوى التيار الديمقراطي في فعاليات ساحة التحرير بعد أن بات يجري تحديد هدفها ومواعيدها وتسميتها من قبل أشباح الفيسبوك؟! هذا السؤال وبعد إعادة صياغته، صار يتكرر بشكل مباشر أو غير مباشر، في سياق رسائل العديد من الأصدقاء، عن وحول محتوى الأخير من مكتوب النصوص بالعراقي الفصيح، وفي الغالب، من باب الاعتراض تلميحا وليس بالصريح من العبارة طالع المزيد
من باب التوضيح بما يفيد تعميم الفائدة، لا أملك من الرد غير التأكيد ومن جديد، على ضرر ومضار التعامل ومن موقع مطلق العداء وحامي شامي، لجميع من هم سياسيا أهل الحاسم من النفوذ في الفقير من ضواحي بغداد ومدن الوسط والجنوب، وخطأ أو بالأحرى حماقة تحميل هذه القوى وبشكل خاص حزب الدعوة، كامل المسؤولية عن جميع مظالم وشرور نظام التحاصص الطائفي والعرقي، بذريعة وجودهم في موقع قيادة السلطة التنفيذية طوال السبع سنوات الماضية، كما لو أن المالكي أو الجعفري ومن قبلهما علاوي، ومن خلال احتلال موقع رئاسة الوزراء ، كانوا بالفعل وعمليا، في موقع من يملكون ودون سواهم، في ظل نظام التحاصص، سلطة القرار، الواجب التنفيذ في المختلف من محاور ومرافق العمل فيما بات موزع الأشلاء سياسيا وجغرافيا من ارض العراق ! طالع المزيد
تحت غطاء البائس من الذريعة، ذريعة فشل المالكي في القضاء على جميع شرور نظام التحاصص الطائفي والعرقي خلال 100 يوم بدأ أشباح الخاشلوك وزعاطيط التطرف اليساري، التنافس في إصدار (بياناتهم) الحماسية، تمهيدا للمطلوب من مستلزمات (طبخ) ما يسمى (انتفاضتهم الثانية) يوم العاشر من حزيران،والتي يجري وبمنتهى السفاهة توصيفها وسلفا (بالحاشدة) وعلى أمل النجاح في تحقيق هدف واحد ووحيد وهو الإطاحة بالسيد المالكي، وذلك بعد أن جرى حرف وتغيير مسار حركة الاحتجاجات المشروعة، لتكون على مقاس أيتام النظام المقبور بالعار من دعاة إطلاق سراح المتهمين بقضايا الإرهاب،* وفي خدمة جميع من يعملون في الراهن من اللحظة على فرض علاوي البعث الأمريكي، ليكون وريث الطاغية في قيادة مشروع القادم من الحرب ضد (الفرس المجوس) طالع المزيد
دعونا ومؤقتا، نتجاوز سالفة البحث عن الجهة أو الجهات التي تحملت تكاليف عقد مهرجان تنصيب الزاملي على الخازوق العثماني، باعتباره القائد العام لما يسمى انتفاضة شباب الفيسبوك في العراق، وعوضا عن ذلك دعونا نسلط بعض ما يكفي من الضوء على مقدمات عقد هذا المشبوه من عار المهرجان في أسطنبول، والذي كان وللعلم من المفترض أن يجري عقده في الشهر الماضي، وبالتحديد مباشرة بعد انتهاء عقد مؤتمر الصحافة التركمانية في أنقرة ، وذلك بعد حصول حسن جمعة وناصر الياسري ( جماعة 15 شباط) وعلى هامش مشاركتهما في هذا المؤتمر، على جميع الموافقات المطلوبة من أجهزة النظام التركي، لعقد مهرجان ( الخازوق) بمساعدة وعون بعض قادة الجبهة التركمانية، وبعد أن جرى تقديم هذا الثنائي باعتبار أن أولهما هو منظم حركات الاحتجاج الشبابية والثاني باعتباره ممثلا عن نقيب الصحفيين العراقيين....و....لكن؟! طالع المزيد
قبل الكشف عن هوية النذل الذي عوض عن غياب سفاح التاجي في تمثيل سافل أهل الإرهاب في مهرجان الجلوس على الخازوق العثماني، لابد من العودة لما قبل خمسة أعوام من الزمن،وذلك بهدف تنشيط ( ضمائر) أصحاب المعطوب من الذاكرة، وبالتحديد من صدقوا ولفرط غباءهم أن قرار أيتام النظام المقبور بالعار، المشاركة في العملية السياسية ما كان يستهدف خنق الوليد من العملية الديمقراطية، وإنما من باب التكفير عن ماضيهم البشع في دعم وجود حكم أنجاس العفالقة، وسافل دعمهم بعد سقوط سيدهم السفاح للهمج من عصابات الإرهاب تحت زعم مقاومة الاحتلال....الخ سخيف ما جرى إشاعته ( ولا يزال) من قبل فرسان ما يسمى المصالحة الوطنية، وبالذات وتحديدا من لا يطيقون العيش أو العمل، إلا من موقع الملحق والذليل من التابع للنجس من حزب العفالقة الفاشي ! طالع المزيد
مساء الماضي من الجمعة، أو (جمعة والله نشلعكّ يا المالكي) وفق التوصيف العفلقي، جرى ومن على صفحات مستنقع نفايات الانترنيت ( كتابات) إعلان حالة الاستنفار القصوى عفلقيا، للرد بالروح ....بالدم على ما جرى صبيحة ذلك اليوم ( العاشر من حزيران) في ساحة التحرير، وكانت البداية، بداية رد ربع ( القادسية وأم المعرك....الخ مسميات حروب سيدهم الطاغية) نشر نص بيان سافل من ينشطون على صفحات هذا المستنقع تحت غطاء ما يسمى شباب نصب الحرية، والذي ما تضمن محتواه غير تكرار ما ردده لسان حال أنجاس العفالقة حيدر الملا من وسخ الحيض، ضد من أسماهم وبمنتهى السفالة (البلطجية) ولمجرد مطالبتهم بالقصاص من عصابة سفاح التاجي، وضربهم المشترك من صورة مولاه علاوي مع السفاح فراس الجبوري بالقنادر، متهما رئيس الحكومة وحزب الدعوة وأجهزة الجيش والشرطة، بتدبير هذه الجريمة الشنيعة......الخ....الخ سخيف توصيفات هذا الذي أعتاد أن يحيض من وسخ الفم عفلقيا، وكما لو أن مولاه علاوي لم يحدث وتعرض سابقا وبشكل مباشر ( وليس صورته) للضرب بالقنادر عند ضريح أمام الحق وعشية انتخابات عام 2005 أو يوجد هناك راهنا ما يحول وعمليا دون تكرار ذلك ( الضرب بالقنادر) وعفويا ومن دون تحريض ولا هم يحزنون، في حال أن غامر مولاه بزيارة مناطق من كانوا على الدوام في موقع الضحية، وبالخصوص في الفقير من ضواحي بغداد وجميع مدن الوسط والجنوب من العراق! طالع المزيد
منذ صدور عار بيان ( الموت للديمقراطية) عشية ما سمي عفلقيا ( يوم الغضب العراقي) في الخامس والعشرين من شباط الماضي، توضح وتماما لجميع من يملكون الحد الأدنى من النباهة والوعي السياسي، أن مواقف وتوجهات وأهداف ولغة نص خطاب من طفحوا وفجأة على صفحات مستنقع العفالقة (كتابات) تحت غطاء المزعوم من تجمعات شباب الفيسبوك، تختلف وتتعارض تماما عن مواقف وتوجهات وأهداف ولغة نص خطاب قوى التيار الديمقراطي طالع المزيد
في ماضي المكتوب بالعراقي الفصيح من النص كان السؤال : هل أن مجرد رفع المختلف من الشعار مع استمرار فعل التظاهر جنبا إلى جنب مع أيتام النظام المقبور بالعار في المحتل عفلقيا من ساحة التحرير، كفيل حقا بتأكيد تمايز موقف قوى التيار الديمقراطي على صعيد ممارسة فعل الاحتجاج ضد جميع مظالم وشرور نظام التحاصص؟! وهل أن ذلك ( أقصد رفع المختلف من الشعار) يكفل وعمليا بقاء فعاليات ومواقف قوى التيار الديمقراطية وفي مقدمتهم الشيوعيين، خارج إطار الشبهة سياسيا وسط الملايين من ضحايا نظام التحاصص، ومن حيث الأساس ضمن محيط نشاطهم التنظيمي والسياسي جغرافيا في عراق ما بعد سقوط صدام أنجاس العفالقة؟! طالع المزيد
في ختام هذه النصوص عن وحول حماقة مشاركة قوى التيار الديمقراطي في فعاليات المحتل عفلقيا من ساحة التحرير ، وقدر تعلق الأمر بالشيوعيين بالذات وتحديدا، لابد ومن باب البحث، ليس عما حدث، وإنما معالجة خلل ما حدث، السؤال : هل يمكن وبالفعل وعمليا تجاوز تبعات مغلوط ما تقدم من الحماقة، ودورها السالب في تحجيم المشروع من حركة الاحتجاج ضد مظالم وشرور نظام تحاصص الخراب والفساد، وبشكل بات يدعو لما هو أكثر من الشفقة والرثاء، دون المبادرة أولا في اعتماد سبيل المطلوب والضروري من فعل المراجعة نقديا للفادح من تبعات تجاهلهم لمضار خلط الأوراق سياسيا وإعلاميا على المحدود أساسا من قدرتهم في ميدان إشاعة مواقفهم وتوجهاتهم بين صفوف ضحايا هذا العار من النظام ، وبشكل خاص واستثنائي بين صفوف الملايين ...الملايين من أهل الأكثرية في الفقير من ضواحي بغداد ومدن الوسط والجنوب من العراق ؟! طالع المزيد