من جديد ....هموم كتابية خاصة جدا
!!
على ضوء المنشور راهنا, في
الكثير من المواقع العراقية, تحت عنوان : هل حقا أن الأستاذ سمير سالم داود يكتب
بالعراقي الفصيح؟؟؟!!!
بقلم
الزاهد المتعبد زهير الزبيدي, يعود ومن جديد السؤال : كيف يمكن تبرير هذا التحول,
في الموقف من العبد لله, ومن أسلوب الكتابة بلغة النعال, وبحيث يغدو هذا الأسلوب , بعد
المبالغة في الإشادة, أسلوبا حادا كلش ومو مؤدب ومبتذل ولا أخلاقي وهابط ...الخ.....الخ ما اعتاد
أن يردده بعض دعاة اللوبرالية من مثقفي البسطال, وبات يردده اليوم, بعض من يمارسون
فعل الكتابة, من منطلق الدفاع عن مواقف أحزاب الإسلام السياسي وسط شيعة علي؟!
العبد لله معروف من زمان, على
الأقل, وسط أهل المهنة من الصحفيين, باعتماد الساخر من الأسلوب, في سياق ما يكتب
عن الشأن السياسي, وعلى النحو الذي توضح بشكل خاص, أيام صدور مطبوع الحقيقة الورقي في عام 1997 إلى جانب المنشور
من التعليق, على صفحات جريدة المجرشة, كما أن غضب الله سمير سالم داود ,أختار وفور سقوط الطاغية,
وكما يعرف, على الأقل, جميع زوار موقع (الحقيقة) على شبكة الانترنيت, عن قصد وبكامل
الوعي, الكتابة بلغة النعال,* في محاولة لتجسيد مأثرة الشيخ الكادح أبو
تحسين, من خلال تقديم ما يترجم النص المحكي, وحركة فعل النعال, على مستوى النص
المكتوب, انطلاقا من قناعتي, أن ذلك هو الأسلوب المناسب والمطلوب, للتعامل راهنا,
مع جميع أيتام النظام المقبور
بالعار, وسائر أتباعهم من الطائفيين والشوفينين , وسط صفوف الأقلية, ومن يشاطروهم
عار ذات المواقف, من أتباع فرسان الحوزة الناطقة بلسان العفالقة وسط شيعة علي,
فضلا عن من باتوا عبيدا للاحتلال, وسط صفوف مثقفي البسطال!
بالعراقي الفصيح: ما تقدم وبتكثيف شديد, عن ما
اعتقده الأسلوب المناسب للكتابة, راهنا عن الشأن السياسي, وتشخيص من
هم, حشه كّدركم,في موقع العدو, وبوضوح لا يقبل التأويل, ما كان ينطلق وكفيلكم الله
وعباده, من عفو الخاطر وبدون وعي, أو من خلال اعتماد الكتابة, من منطلق ردود
الفعل, أو نتيجة شحة العبارة, وإنما لان هذا الأسلوب, أسلوب أبو تحسين, أسلوب
الكتابة بلغة النعال, كان ولا يزال, يندرج بتقديري, في إطار ما هو بحكم المستطاع,
وعبر ممارسة فعل الكتابة تحديدا, لتحقيق ما أختاره العبد لله من الشعار, أو
بالأحرى الهدف, وفور سقوط الطاغية, يوم دعى ولا يزال, وسيظل يدعو, جميع من كانوا
في موقع الضحية, في ظل نظام العفالقة الأنجاس, للعمل معا تحت شعار : عراق ديمقراطي اتحادي بلا عفالقة
ولا احتلال!
السؤال : هل ترى أن داعيكم أقصد غضب
الله, كتب ذات يوم, ولو حرف واحد,خارج إطار, ما يفيد على مستوى النص المكتوب,
تحقيق ما تقدم ذكره من الهدف؟! وهل أن جهد العبد لله من حيث الأساس, في ميدان
الكتابة عن الشأن السياسي, لا يصب في خدمة الصراع ضد حثالات العفالقة وعبيد
الاحتلال, ومهما ارتدوا من القناع, ووعاظ التخلف والظلام , وسائر دعاة الطائفية
والشوفينية...الخ من أعتقدهم يشكلون عقبة حقيقة, أمام قيام عراق ديمقراطي اتحادي بلا عفالقة ولا
احتلال؟!
جميع من يتابعون التعليق
بالعراقي الفصيح, وتحديدا من يملكون ولو القليل من الذمة والضمير, يعرفون تماما
جواب ما تقدم من السؤال, ويدركون بهذا القدر أو ذاك, أن العبد لله, ما كتب في يوم
ما, خارج القناعة بما تقدم من الهدف, و.....أتحدى من يقول بغير ذلك, لان بمقدور من
يريد, العودة إلى المنشور, من صفحات الأرشيف في القديم أو الجديد, لموقع (الحقيقة) على شبكة الانترنيت, من أجل
أن يعلم علم اليقين, ليس فقط ما تقدم عن الانسجام والتوافق, بين مواقف داعيكم على
مستوى الهدف مع المكتوب من النص, وإنما من أجل أن يعرف,سر هذا القاسم المشترك,
الذي يجمع, أو بالأحرى يوحد, موقف جميع من ورد عار ذكرهم, في معسكر العدو, من
كتابات العبد لله بالذات وبالتحديد!
و....شخصيا وكما هو معروف,وليس فقط
من موقع الاعتزاز بالذات, وإنما من موقع الاستنكاف, لا يهمني لا من قريب, ولا من بعيد, كل ما يجري ترديده, من سخيف
الزعم عن أسلوبي الحاد والمو مؤدب وما أدري شنو بعد, خصوصا حين يجري ترديد هذا
الزعم الكاذب, من قبل حثالات العفالقة, واصحاب الماضي المعطوب عفلقيا, وأتباع هيئة
قاطعي الأعناق وسواهم من الأوغاد في مناطق الأقلية ومن هم على شاكلتهم من صبيان
أتباع فرسان الحوزة الناطقة بلسان العفالقة وسط شيعة علي, ....لقناعتي أن كل هذا الحقد ضد
العبد لله والكتابة بالعراقي الفصيح, مجرد تحصيل حاصل, بمعنى شيء أكثر من متوقع,
حتى حين يقترن, المنشور من الشتائم والإساءات ضد داعيكم, باعتماد مختلف أشكال
التهديد والوعيد, عبر الهاتف والبريد الآلي....الخ ما يعبر في الواقع, عن شدة وجع
جميع من ورد ذكرهم حشه كّدركم أعلاه, نتيجة التعامل عن قصد وبكامل الوعي, مع
شخوصهم ومواقفهم, بنعال الكلمات وبدون هوادة وبمنتهى المتعة!
ما يهمني من حيث الأساس, أقصد
على صعيد الموقف السلبي, من النص المكتوب بالعراقي الفصيح, موقف البعض ممن يمارسون
فعل الكتابة, من منطلق الدفاع, عن أحزاب الإسلام السياسي, وسط شيعة علي, وموقف
البعض ممن يزعمون إيمانهم, الذي لا يتضعضع بالليبرالية واحترام المختلف من
الرأي...و....أقول يهمني موقف هذا الرهط
بالتحديد, إنما بهدف فضح عار ازدواجية مواقف بعضهم, من النص المكتوب بالعراقي
الفصيح, وبالذات وبالتحديد, هذا البعض الذي تراهم الواحد بعد الأخر ( يكّلب عكّرب)
وينهال على أسلوب العبد لله, بالمقسوم من الشتائم, بعد الإشادة ومو شلون ما جان,
بموقف داعيكم, وأسلوب داعيكم, وعلى نحو صدقوني, كان في بعض الأحيان, يثير في نفسي
الشيء الكثير من القرف, لفرط بعضهم في الإشادة والمغالاة في المديح!
و..صدقوني لو كان موقف هذا الرهط
من جماعة( يكّلب عكّرب) يتعلق فقط
لا غير, كما يزعمون بسالفة الأسلوب الحاد وما أدري شنو, ما كان هناك, ثمة ما يستدعي
الخلاف, بدليل أن العديد من الزملاء والأصدقاء, ممن يشاطروني ذات القناعات
والمواقف,لديهم بعض التحفظ, على اعتماد العبد لله, أسلوب الكتابة بلغة النعال,
ولكن دون أن يقود هذا التحفظ للخلاف, أو التعريض بما أختاره العبد لله من الأسلوب
, بسبب إدراكهم وعن صواب, أن أسلوب وشكل الكتابة, قضية تعود من حيث الأساس للكاتب,
وطالما تجري ممارسة هذا الفعل, فعل الكتابة, بالصريح من الاسم, واستعداد الكاتب,
تحمل كامل المسؤولية, عن الوارد من الموقف والأفكار, في سياق ما يكتب من
النصوص!
السؤال : لماذا إذن يختار البعض, وأخرهم
الزاهد المتعبد زهير الزبيدي, أن ( يكّلب عكّرب) على غفلة, وبحيث يشارك من ورد ذكرهم في خانة العدو,
مهمة التعريض بما اختاره العبد لله من الأسلوب في الكتابة عن الشأن السياسي, وهو
الذي ما تعرض, في يوم من الأيام, ومن السخف أن يعترض, على ما يعتمده الزبيدي وغيره من المثقفين من شكل الأسلوب, في
إطار ممارستهم لفعل الكتابة, بهدف التعبير عن قناعاتهم الفكرية ومواقفهم
السياسية؟!
الجواب وبدون تردد, أن القضية من حيث الأساس والجوهر, لا تتعلق
وكفيلكم الله وعباده, بشكل وأسلوب الكتابة الذي يعتمده العبد لله, ولو كان الأمر كذلك حقا, ترى
ما هو إذن مغزى, هذا التحول السلبي, في موقف هذا الرهط من المثقفين, من أسلوب
الكتابة بلغة النعال,وبحيث يغدو فجعأة, (حاد ومو خوش أسلوب) بعد المبالغة في
الإشادة, كلش ومو شلون ما جان بذات الأسلوب ؟!**
مشكلة هذا الرهط من المساكين,
ممن يتعمدون, بين الحين والأخر, الإساءة للعبد لله, لا تتعلق إذن بالأسلوب, وإنما
أولا وقبل كل شيء, برفض هذا الوارد, وبمنتهى الوضوح من الموقف, في سياق المكتوب بالعراقي
الفصيح من التعليق, وحول المختلف من قضايا الصراع الفكري والسياسي, وبشكل يتناقض ويتقاطع مع البعض من
مواقفهم الفكرية والسياسية, كما يتعارض, مع المطلوب أن يسود ميدان الكتابة, وبحيث لا
تخرج في النهاية, عن إطار الترويج وتلميع صورة سلطان الاحتلال, أو اعتماد عار الولاء والانحياز
عمياوي, لمواقف هذا الطرف السياسي أو ذاك,من الأطراف المشاركة في العملية
السياسية, وبشكل خاص تلك التي تخضع وتعمل بموجب مواقف وتوجهات, المختلف من أطراف
الصراع على الصعيد الإقليمي!
و.....في الواقع, أن ما تقدم من
الحقيقة, حقيقة الاعتراض على الموقف, وليس على الأسلوب, بات بمثابة هم مشترك, لا
يشمل فقط التعريض بكتابات العبد لله, وإنما كتابات جميع الزملاء, من المعادين حقا
للعفالقة, والذين يمارسون فعل الكتابة, من منطلق العمل بدورهم من
أجل ولادة: عراق ديمقراطي اتحادي بلا عفالقة ولا احتلال!
ولا أذيع سرا, أن داعيكم شأن العديد من
الزملاء, نتحمل بسبب مواقفنا ورفضنا, أن نكون جزاء من القطيع, الكثير والكثير جدا
من التبعات السلبية, أو بالأحرى ما يهد حيل جبال, أن جاز التعبير, وبحيث لا يكفي
أن تتحمل شتائم وتهديدات حثالات العفالقة الأنجاس, ولا وعيد وتهديد أتباع القوى
السلفية, المتشددة وهابيا وسط صفوف الأقلية, ولا شتائم وفشار, أتباع الحوزة
الناطقة بلسان العفالقة وسط شيعة علي, ولا القذر من المساعي لمحاصرة جهدنا
الكتابي, من قبل بعض دعاة الليبرالية على الطريقة السعودية, وإنما يتوجب علينا, أن
نتحمل غضب وزعل وإساءات, بعض من يزعمون, الأيمان بالتبادل الحر, للأفكار وسط شيعة
علي, وشتائم بعض غلاة المتعصبين قومجيا, وسط الكورد, ممن يشوهون النضال المشروع من
أجل تقرير المصير, بالدعوة للقطعية مع العرب وسائر الشعوب المجاورة للوطن
الكوردستاني, وصولا إلى حد الإساءة, وبشكل صفيق, للبعض من المثقفين, ممن يتعاطفون
كلش مع نضال الكورد العادل والمشروع, ويتعرضون جراء ذلك, وباستمرار وأكثر من
سواهم, للمقذع من شتائم غلاة الشوفينين !
ولان الأمر لا يتعلق إذن, من حيث الأساس والجوهر,
بنمط الأسلوب المعتمد في الكتابة, وإنما باعتماد الواضح
من الموقف المغاير, يغدو من المتوقع تماما, وبذريعة ما تستخدم من الأسلوب,
أن يجري تعمد تجاهل, كل المعروف عن جهادك في الماضي والحاضر, ضد العفالقة الأنجاس,
وكل المعلوم عن انحيازك المبدئي وبثبات, لجميع من كانوا في موقع الضحية, ...و...المطلوب أن لا تكتب بما يشكل النقيض, لمواقف من ورد
عار ذكرهم أعلاه, وخصوصا في ظل إطار المحتدم من الصراع الفكري والسياسي راهنا في
عراق ما بعد صدام العفالقة, أو على الأقل أن تكتب بما يرضي الجميع, جميع الأطراف
المشاركة في العملية السياسية, وعلى النحو الذي يعتمده على شبكة الانترنيت
والفضائيات, الكثير من الانتهازيين, من أصحاب الماضي المعطوب عفلقيا, وفي هذه
الحالة, أقصد الكتابة بما يرضي الجميع, سوف يجري التعامل مع مضمون ما تكتب من النص
و نمط الأسلوب, بما في ذلك, استخدام حتى المقرف من عبارات الفشار وفق منطق : عاشت
الأيادي و....كّول وادلل يا عيوني ههههههه
و.....لا يكفي كل ما تقدم لتنال المقسوم: من عاشت
الأيادي و....كّول وادلل يا عيوني, لا يكفي أن
تكتب, بما يرضي هذا الطرف أو ذاك, ولا يكفي حتى أن تغدو, فيما تكتب, مطية لجميع
الأطراف, وإنما إياك ثم إياك, أن تفضح عار من يمارسون
فعل تخريب المشهد الثقافي العراقي على شبكة الانترنيت, وبالتحديد من يعملون على
إشاعة نهج خلط الأوراق والمواقع ونزعات التسول والاستجداء, وقبل هذا وذاك, إياك
والتأشير بالسالب, حتى بشكل غير مباشر, على مواقف هذا الفطحل أو ذاك, ممن
يريد بعضهم هذه الأيام, ودون أدنى حياء أو خجل, تنصيب ذواتهم الثقافية الهزيلة في
موقع ( قادة المثقفين والفكر) وهم الذين كانوا ,وكفيلكم الله وعباده, يهرولون, من
موقع التابع الذليل, وراء الصحاف ومعله والحلو والبزاز وسلوم...الخ المتقدم من
كوادر فيلق صدام في ميدان الدعاية لثقافة الزيتوني والمسدس, ويوم كان البعض من هذا
الرهط ,ولغاية تصديرهم للخارج, يقفون بمنتهى الخشوع والخضوع, في حضرة صبي تافه, من
شاكلة الزعطوط عدي, أو سواه من حثالات العفالقة في الوسط الثقافي والجامعي! ***
من جديد ومرة أخرى وبالعراقي الفصيح: إذا كان العبد لله يعتمد أسلوب الكتابة بلغة النعال منذ
البداية, وواضح كلش ومو شلون ما جان, على صعيد تحديد الموقف من مختلف قضايا الصراع
الفكرية والسياسية, انطلاقا من قناعته بالمنهج العلمي للماركسية, ومن انحيازه على الدوام لحقوق وتطلعات جميع من كانوا
في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس,ترى كيف يمكن إذن, تبرير هذا التحول
في الموقف من العبد لله, ومن أسلوب الكتابة بلغة النعال, وبحيث يغدو هذا الأسلوب , بعد المبالغة في
الإشادة, أسلوبا حادا كلش ومو مؤدب ومبتذل ولا
أخلاقي...الخ..الخ ما بات يردده بعض دعاة اللوبرالية من جماعة ماما أمريكا, وبات
يردده اليوم, العديد ممن يمارسون فعل الكتابة, من منطلق الدفاع عن مواقف أحزاب
الإسلام السياسي وسط شيعة علي؟!
جواب ما تقدم, في القادم من
التعليق, وبما يفيد بالفعل, على مستوى التفصيل, فضح عار ازدواجية, موقف البعض من
مثقفي البسطال ,وبعض دعاة الإسلام السياسي وسط شيعة علي, من مضمون كتابات العبد
لله, ومن اعتماد غضب الله سمير سالم داود, أسلوب الكتابة بلغة النعال!****
* طالع في العنوان التالي, المزيد من
التفصيل, عن دوافع وأسباب اختيار, أسلوب الكتابة بلغة النعال, وذلك في سياق النص
الذي يحتل موقع الصدارة, في موقع الحقيقة ومباشرة منذ سقوط الطاغية: www.alhakeka.org/alnal.html
** في العنوان التالي, يمكن مطالعة بعض نصوص العبد لله,
التي تتناول موضوعة مضمون الكتابة, والأسلوب المطلوب اعتماده, في تناول الشأن
السياسي وخصوصا على مستوى النشر في المواقع على شبكة الانترنيت كما هو الحال مع
التعليق تحت عنوان: ناعم وطري
ولذيذ وينكرط كرط !!: www.alhakeka.org/tal19.html وكذلك النص المعنون : عن الحجي والصمت الذي صار من
فضه وذهب !! في العنوان التالي: www.alhakeka.org/478.html
**** للعلم, القادم
من التعليق, موقف البعض من مثقفي البسطال ,وبعض دعاة الإسلام السياسي وسط شيعة
علي, من مضمون كتابات العبد لله, سيجري نشره حصرا على صفحات موقع الحقيقة, لان هذا السجال ورغم
أهميته بتقديري, لا يستوجب تحويل الانتباه والاهتمام,عن الخطير للغاية ومو شلون ما
جان, من التطورات راهنا في العراق!
هامش: لجميع الزملاء والأصدقاء وسائر من غمروني
بجميل السؤال, عن وضعي الصحي والتهنئة بحلول عيد الفطر, ما عندي من الود, مقابل
فيض الجميل من مشاعرهم, غير أن أتمنى للجميع دوام الصحة والعافية, وتحقيق المستطاع
من الطموح, والفوز بالممكن من السعادة والفرح!