لماذا كل هذا الحقد ضد المعدان
والشراكّوة؟!
بعد أن جرى, نشر نص بائعة الهوى في شبكة
الدعارة ( بيع الجنس عبر الهاتف)
والتي كان يقودها الحنقباز, صدقوني توقعت
ودون أن أدري لماذا, أن ملكة جمال البطيخ بالذات, سوف (تعلكّها كلش وفدنوب) خاصة وأن الكشف عن مضمون هذه الرسالة,
ترافق ( فوكّ مصايب الله) مع قرار حكومة طالبان في الصومال, منع تصدير الموز لدول
الكفار, وخصوصا كندا, وما أدري ليش بالذات كندا, على أن يجري بالمقابل حصر توزيع الصومالي, على أتباع المذهب الوهابي
فقط لا غير, لان القرضاوي سبق وأكد أكثر من مرة, أن الوهابيين, ودون سواهم من
أتباع المذاهب الأخرى, الأكثر استحقاقا شرعا, بالاستفادة من فوائد الصومالي,
باعتبارهم الأكثر علما وفهما, في كيفية استخدامه في الفراش , والمقصود بالطبع,
وجوده جوار السرير, وفي متناول اليد, خاف الواحد نص الليل, يشتهي, أقصد يشتهي ياكل
صومالي, حتى لا يروح فكركم لبعيد هههههههههههه!
و....لان المصايب لا تأتي فردى, ترافق كل ما تقدم , مع حرمان المسكينة
ملكة جمال البطيخ, حتى من متعة, ممارسة دعارة الحجي, تالي الليل, في غرف الحوار
المباشر على شبكة الانترنيت, بعد أن بات هناك, جم واحد أبن حلال, يتقدمهم فهد
عراقي, فهد منذ ذاك الزمان, يترصدون وجودها, في هذه الغرف, وقطعا ليس من قبيل
المماحكة, وإنما بهدف تكرار ذات السؤال, عن الترابط العضوي, بين الموز الصومالي
ومواقفها الفكرية والسياسية.......و.........هو
سؤال, كانت ولا تزال ترفض الحرنكعية وبإصرار, التوقف عنده, بالمطلوب من الشرح
والتوضيح,سواء بشكل مباشر, أو من على صفحات مستنقع كتابات, بما يمكن أن يقطع الشك
باليقين, ويفيد بالتالي, عودتها لممارسة دعارة الحجي من جديد, في غرف الحوار
المباشر, حتى المسكية لا أطكّ من الحرمان والقهر هههههه أو على الأقل حتى تخلص
خطيه, من تكرار لعنة مواجهة هذا السؤال, الخبيث كلش, ولو الجماعة, يقسمون بإغلاظ
الأيمان, من أن قصدهم شريف, ومو
شلون ما جان, والمصيبة يستشهدون جماله بالعبد لله, للـتأكيد على أن نواياهم بريئة
تماما, وقصدهم نظيف وشريف وعفيف هههههه
و......صدقوني لكل ما تقدم, كنت أدري, وأقدر
تماما, أن هذه المسكينة, ملكة جمال البطيخ, باتت في موقع المجنون يعني ( تخبلت
فدنوب) نتيجة حرمانها وفجعأة, من كل ما تحب وتشتهي من المتع, وخصوصا أن قرار حكومة
طالبان في الصومال, كان لابد وأن يعزز من مشاعر الإحباط والغضب والانفعال في (
حشاشتها) العفلقية, ولكن.....ولكن...... وكفيلكم الله وعباده, ما كنت أعتقد أو
أتصور,أن الخرنكعية نادية فارس ( سوسن كمال الدين....ناهدة الرمان....الخ) سوف (
تعلكها) هذه المرة ( كلش وفدنوب) وبشكل يتجاوز فعلا وحقا, حجم ومستوى جميع توقعاتي
على هذا الصعيد!
و........(........
المعدان يحكمون العراق !وعليكم الحساب! الشراكَوة يمتلكون مواقع انترنت!وعليكم
الحساب !هؤلاء هم الأغلبية العراقية التي زحفت في يوم الزحف المقدّس لاختيار
ممثليهم في البرلمان العراقي .. فدمروا العراق شعبا ً وبلدا ً .. وعاثوا في بقايا
المدنية فيه فسادا !
المعدان .. ممن هبوا في يوم الأنتفاضة
فأحرقوا الأخضر واليابس .. وقادوا واحدة ً من أكبر حملات الفرهود والسرقة والقتل
.. توزعوا في بلدان الغرب الكافر .. ففتحوا حسينيات ٍ لممارسة ِ جلد أنفسهم وجلد
الاخرين .. وسرقوا جهد َ دافعي الضرائب من المسيحيين الكفار.. وأسّسوا جمعياتٍ
ومنظمات ٍ لهداية ِ الناس للدين الحنيف الذي يجاهد ُ مجاهدوه من أجل ِ دولة ٍ
إسلامية ٍ عالمية .. يقودها بن لادن والزرقاوي من صفحة .. ويقودها أحمد نجادي وعبد العزيز الحكيم من ذيج الصفحة !
والمصيبة ُ الأكبر .. أنهم تعلموا
صناعة َ الأنترنت قبل أن يتعلموا الأخلاق ! فغزوا غرف المحادثة ومواقع الانترنت!
........) هذا بعض القليل, مما كتبت هذه العاهرة العفلقية نادية فارس, وبالحرف
الواحد في مستنقع حثالات صدام ( كتابات)
يوم التاسع من تموز الجاري! *
السؤال : شنو علاقة المعدان, ونعل طفلهم عندي, أنظف
واشرف, من جميع حثالات العفالقة الأنجاس, من فطس منهم, ومن لا يزال يواصل عار
الحياة, بحرمان ملكة جمال البطيخ, مما تحب وتشتهي من رخيص المتع؟!
على حد معلوماتي, أن من المستحيل, زراعة
الموز في الاهوار, وبالتالي المعدان خطيه, ما عندهم القدرة عمليا, على تعويض
الخرنكعية, عن كارثة حرمانها من الموز الصومالي,حتى يتجنبون المقذع من شتائمها,
بين الحين والأخر, كما أن أهل
الاهوار بعد جبدي, لا يزالون كما كانوا دائما, يعانون كل صنوف الحرمان, ومن أبسط
الخدمات, وبالتالي لا عندهم كهرباء ولا كومبيوترات, بحيث يفتحون غرفة حوار مخصوص
للخرنكعية على شبكة الانترنيت, حتى تمارس بمنتهى الحرية, دعارة الحجي تالي الليل,
من أجل الخلاص من لسانها الطويل, المتعود على, كل ما هو ممنوع ذكره, بالصريح من
العبارة, حرصا على جناب حضرة الذوق العام!
لماذا إذن وليش؟!
أقصد بعيدا عن سالفة الموز والصومال ودعارة
الحجي تالي الليل, يظل السؤال : لماذا تشتم هذه (الماجدة) العفلقية, أهلنا من المعدان والشراكّوة ( المقصود
بالطبع شيعة علي) وبكل هذا القدر, من الحقد والكراهية بين الحين والأخر ؟!
في تشرين الثاني عام 2003 وبعد أن تعرضت ملكة جمال
البطيخ, للمقسوم من ( البهذلة) بنعال الكلمات, بعد نشر شتائمها ضد المعدان في
مستنقع كتابات, وتعقيبا بالتحديد, على رسالة مادونا المرادي التضامنية كلش, مع
الخرنكعية نادية فارس, تساءل العبد لله يوم ذاك: عن مغزى إصرار هذه الخرنكعية, على
مهاجمة المعدان والشراكّوة, بين الحين والأخر, مع استخدام مفردات, تكاد تتطابق حرفيا, وكفيلكم الله
وعباده, مع ما كان يستخدمه بالذات وبالتحديد, السافل عبد الجبار المحسن, وسواه من
أوغاد فيلق الدعاية لثقافة الزيتوني والمسدس؟!
وكان الجواب يوم ذاك ولا يزال : لا يوجد
هناك صدقوني من سبب, لكل هذا الحقد والكراهية, الذي يعتمل في نفوس جميع الأوغاد من
حثالات البعث, ضد المعدان, سوى دور أبناء الاهوار المشهود والمعروف, في مقارعة
نظام العفالقة الهمج ! .....و......أن كان هناك من
يعتقد, وخصوصا قدر تعلق الأمر, بملكة جمال البطيخ, أن السالفة لابد وحتما, تتجاوز
هذا الدافع, وبحيث يمكن أن ترتبط بهذا القدر أو ذاك, بحديث العزيز نابليون عن
الوجوه, التي يمكن أن تحمر من الخجل, لو قدر فقط ...للسرير......أن يحجي!
وبالعراقي الفصيح: يخزيكم الله دنيا وآخره ...يا كل من
تواصلون, عار النشر في هذا المستنقع, مستنقع كتابات!
سمير سالم داود 15 تموز 2006
* هذه الشتائم وسواها الكثير,جرى نشرها في مستنقع
كتابات, الذي يتصدر كما هو معروف, مستنقعات العفالقة الأنجاس على شبكة الانترنيت,
على صعيد إشاعة الأحقاد الشوفينية والطائفية, وبالتحديد ضد الكورد وشيعة علي,
والتحريض على الإرهاب والقتل في العراق, وبالتحديد ضد جميع من كانوا في موقع
الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس, ومن ثم يوجد هناك بعض فاقدي الذمة والضمير,
ممن لا يجدون حرجا, من التعاون مع صاحب هذا المستنقع بالذات (أياد كامل النذالة
الزاملي) بهدف تنظيم حملة وطنية تحت شعار براق ( أنا العراقي)......إلا إذا كانت
هذه المفردة (العراقي) هي الرديف
عند النصاب الزاملي, ومن هم على شاكلته حثالات العفالقة الأنجاس لمفردة (
العفلقي)! ...و.......بمناسبة
هذه الفضيحة, فضيحة الحديث بلسان العراقي, في مستنقع خاص بشتم العراقي, ترى ماذا
ينتظر ولد الحلال في النمسا وألمانيا من متابعة جهدهم للكشف عن علاقة أياد
كامل النذالة الزاملي, بمرتزقة المخابرات الصدامية في النمسا, وخصوصا ضابط
المخابرات الدوني المشهداني, وذلك خلال فترة وجود النصاب هناك, قبل أن ينتقل إلى
ألمانيا, بعد أن فشل, في الحصول على الإقامة في النمسا؟! للتذكير وبهدف تنشيط
الجهود على هذا الصعيد, يمكن مطالعة التالي في هذا العنوان : www.alhakeka.org/453.html
القادم من التعليق : مستنقع كتابات وفضيحة النص المفبرك
مخابراتيا !