و........المهم ...بعد البحث والتحميص والعكس, وبالاستناد على الوثيق, من مصادرنا العليمة كلش, اكتشفت أن سبب تكريس قاسم هجع, بركات قيئه, على الموضوعات المتعلقة, بسوالف عمته السومرية والشهيرة باسم ( للكّاع ...للكّاع)  أيام حفلات علي الكمياوي الماجنة, إنما يعود, إلى تدهور علاقة هجع ومو شلون ما جان, مع الربع من حثالات أنقرة في أمريكا, وخصوصا صاحب الجيس, أبو الخدود المورده, أنيس كّعدات الفجور والمعاصي,  وفارس المشترك من السرير تالي الليل و......لكن؟!

من يتابعون (الوضع الهجعي) وعن قرب, من قبيل الهواية, والبحث عن المناسب من السوالف للتصنيف والسخرية, يؤكدون أن فتور العلاقة بين هجع, مع مرتزقة أنقرة, لا تتعلق فقط بحجم ما بات يتقيئه من الزواع مخصوص, في معرض التذكير بجده حمورابي وعمته السومرية للكّاع ...للكّاع وإنما يعود من حيث الأساس,إلى أن المدعو حشه كّدركم نصرت عكّروت, وخلال قيامه قبل بضعة أسابيع, بزيارة الولايات المتحدة, تعمد تجاهل اللقاء مع صاحبهم قاسم هجع, أو حتى الاتصال معه هاتفيا, ربما لان من غير المعقول, أن يكرس هذا العكّروت ولو القليل من الوقت للحديث مع واحد رقيع بمستوى هجع أبو زواع , وبحيث يعوف بوش وعنان وأعضاء مجلس الأمن الدولي ......الخ من كانوا ( لازمين سره) بانتظار مقابلة عكّروت أنقرة, أقصد بهدف الحديث مع سعادته, حتى لا يروح فكركم لبعيد أو من يدري, ربما هذا التجاهل المتعمد, حدث من منطلق عدم وجود, حاجة للمزيد من زواع هجع الداعم لحثالات أنقرة في كركوك, خاصة وأن صبري كاريوكا ( وكان المرحوم بعده عدل) يقوم بالواجب وزيادة, كما أن عسامة مهدي, في موقع عيلاف ,بدأ هو الأخر وعلى غفله, يفتح سيقانه, أقصد سياق موقعه السعودي, للتعريض مثل مستنقع كتابات بالكورد بعد شيعة علي!

ويظل السؤال بالتالي: إذا كان قاسم هجع, مو مناسب راهنا, للعرض بعد الحنقباز, من على شاشة فضائية شوف حبيبي شوف, لعد منو حشه كّدركم, من بين السافل شوفينيا, في مستنقع كتابات, يستحق تقديمه لشتم الكورد في فضائية الدختور حبيب إذا جاز التعبير ؟!

و.......يخليكم الله, ماكو داعي للضحك والتصنيف, إذا ما داعيكم أعترف, أن أسم ملكة جمال البطيخ, الاستاده نادية فارس, كما يجري تقديمها, في العديد من غرف الحوار المباشر, على شبكة الانترنيت, وخصوصا تالي الليل, ورد هو الأخر في ذهني, باعتبارها شوفينية لحد نزع اللباس, وعلى استعداد دائم, أن تشكّ الزيكّ, وحتى تطلع بدون هدوم, من على شاشة فضائية شوف حبيبي شوف, من أجل أن تراوي ( العصاة الأكراد) ما لا يسرهم من سقط متاع الجسد, باعتبار أن هذه ( الماجده) وكانت حرم عقيد قادسية, تموت من الكورد, ومو شلون ما جان, وبحيث دعت ذات مرة, ومن على صفحات مستنقع العفالقة ( كتابات) إلى طرد جميع الكورد الفيلين من بغداد, إذا ما فكر أحد بإلغاء تبعات جريمة التعريب في كركوك .....و.....لكن؟!

بعد أن تمعنت جيدا, بموضوع مدام نونو, من فوكّ وجوه, ومن وره وكّدام, توصلت للاعتقاد بصعوبة عرض ملكة جمال البطيخ للفرجه راهنا, من على شاشة القناة الفضائية لصاحبها, حتى إشعار أخر, الدختور حبيب إذا جاز التعبير, وذلك لان ( الماجده ) من جماعة طفي الضوه والحكني, وبالتالي قد يتسبب ظهورها عريانه, في فضائية شوف حبيبي شوف, في إثارة غضب الجماعير المؤمنة بقيادة دام عزه بالعماره, وبحيث تنلاص الأمور في البصرة فدنوب,  وتحديدا في البصرة العتيكّة, حيث كانت ملكة جمال البطيخ, تمارس مهنتها في ميدان الدعارة, قبل أن يجري تصديرها للخارج, للقيام بذات المهمة, ولكن على صعيد تعهير  فعل الكتابة, ومخصوص من على صفحات ماخور كتابات! 

و...........إذا مو قاسم هجع ولا ملكة جمال البطيخ, لعد منو لمناسب شوفينيا, للعرض بعد الحنقباز, من على شاشة فضائية شوف حبيبي شوف؟!

الجواب في القادم من الأيام, ومن يفتقر للصبر وما عنده ( حوصلة) لممارسة الانتظار, بمقدوره أن يمارس فن التخمين, خاصة وأن هذا السافل معروف كلش, ومو شلون ما جان, وأن كان يتخفى, تحت عار العديد من الأسماء المستعارة, بعد أن أستبدل حتى أسمه الحقيقي, هربا من وجع, ذاكرة الدابر من جسده, أيام الطفولة والصبا, يوم كان يدعى ....... و......خمنوا ....أقصد كل واحد وشطارته في ميدان التخمين !  

سمير سالم داود  23 أيار 2006

* للغشمه كلش من أصحاب النوايا الطيبة, يمكن قريبا مطالعة التفاصيل, عن علاقة الحنقباز حشه كّدركم بممارسة فعل الكّوادة, وحصرا في موقع الحقيقة, وذلك حرصا على عدم تعريض المواقع القليلة, التي لا تزال تملك شجاعة نشر التعليق بالعراقي الفصيح, الدخول في مواجهات السافل والدون في الوسط الثقافي, وتحديدا من يواصلون عار الود مع الحنقباز وسواه من حثالات العفالقة, وتراهم لذلك يتعمدون إلى خلط الأوراق والمواقف, وبالتأكيد سوف يسرعون, كما هو عهدهم دائما, إلى الصراخ والعويل من منطلق أن إقران أسم الحنقباز بمفردة ( الكّوادة) يعد ضربا من التعبير الحاد, أقصد لا يتناسب, لا مع عار ماضيهم المعطوب عفلقيا, ولا ينسجم مع مزاج حاضرهم, الطايح حظه ومو شلون ما جان! 

** لمعرفة المزيد عن مؤهلات طيحان الحظ التي كانت الأساس في دعوة الحنقباز للظهور من على شاشة فضائية شوف حبيبي شوف, يمكن مطالعة ما ورد في هامش, الماضي من التعليق بالعراقي الفصيح في العنوان التالي:  www.alhakeka.org/485.html

*** للعلم والاطلاع, فضيحة طرد قاسم هجع, بالجلاليق من قبل أسياده الأمريكان, نتيجة تكراره لفعل الزواع, تحولت من قبل واحد عبقورة, إلى ( مأثرة وطنية) تستحق التعظيم والإشادة, باعتبارها مصدرا للفرح والسعادة, وهو الذي لا يعرف,حين يكتب عن الشأن السياسي راهنا, غير استخدام ما يملك من الموهبة, وخصوصا موهبة توظيف العام من العبارة, سبيلا نحو إشاعة اليأس في النفوس, كما لو كان يدعو الناس للانتحار...على أساس ماكو فايده....,وأن ما يجري اليوم لا يختلف, عما كان يسود في ظل صدام ...الخ ما يردده هذا النمط من المثقفين, وبوعي مقصود, ليس نتيجة عدم  قدرتهم على إدراك,أن طيحان الحظ, السائد اليوم, لا يمكن ومن رابع المستحيلات أن يدوم, لان ذلك يتعارض تماما, مع نزوع الناس الطبيعي, للعيش مثل البشر, وإنما لان هذا الرهط من المثقفين خطيه, يشعرون بالدونية, نتيجة مسخ آدميتهم, في ظل نظام العفالقة الأنجاس, وبحيث تراهم وحتى بعد سقوط السفاح, يبصقون على أنفسهم قبل الجميع, وعلى كل شيء, وبحيث تبدو الدنيا, من منظورهم ( سوده مصخمه) كلش ومو شلون ما جان, وبحيث يفتقرون على المستوى الشخصي, ما يكفي من القدرة والمزاج, للتطلع إلى وجوههم في المرآة, دون أن يصيبهم الشعور بالقرف!

و.......بالمناسبة, ملكة جمال البطيخ, التي تشاطر العبقورة أعلاه مواقفه السياسية, ومو شلون ما جان, وتعتمد ذات الأسلوب في الكتابة, وأن كان بشكل مصلخ كلش في بعض الأحيان, كتبت بدورها عن فضيحة زواع هجع في اجتماعات لجنة الأعمار وتعرض ( عزه) للضرب بالجلاليق , معلقة من رقيع قصائد النثر تالي الليل, ورد في مطلعها, على ما أذكر التالي, وبالحرف الواحد: لولا المستحه وكلام الناس... تمنيت يا خوي هجع.....اللي صاب عزكّ....صابني .... و........صدقوني ....باقي ما ورد في هذه المعلقة البطيخية, يعيد للأذهان قصيدة ( ما آني نايمه ...ما آني صاحيه) الشهيرة كلش, عن تلك الأميرة السعودية, التي (فزت) خطيه من النوم, ذات صباح, لتجد سيقانها معلكّة بالسما, دون أن تدري شلون ....الخ ما ورد في هذه المعلقة من فريد الشعر, والممنوع والمحرم شرعا, ذكر الباقي من مقاطعها على شبكة الانترنيت, حرصا على مشعول الصفحة, جناب حضرة الذوق العام!

هامش: يوم أمس وخلال كتابة سطور هذه المتابعة, وردت بريد موقعي ( الحقيقة) إعلان على شكل بشرى سارة, من موقع ( رمضان) لتجمع القوى السلفية في النمسا والمدعوم من الراوي, يتضمن خبر استضافة فيصل المقسوم من يومه لسعدي الحلي, للكاتب والمحلل السياسي ( وماكو داعي للضحك) الحنقياز ( الفيناوي), على حد ما ورد في هذا الإعلان وبالحرف الواحد... و........مبروك لفضائية ( شوف حبيبي شوف) على نجاحها أولا في استضافة ( الحنقباز) قبل أن يعود للظهور, حيث أعتاد الظهور, وسواه من سقط المتاع, والسافل ممن يحرضون على الإرهاب والقتل في العراق, و......لجماعة تنسيق المواقف السياسية, أو ما أدري شنو في النمسا, ما عندي من القول, سوى دعوتهم جميعا, للتمتع بإجازة طويلة ومفتوحة, طالما لا يملكون من القدرة , على مواجهة تحركات واحد حشه كّدركم بمستوى الحنقباز, رغم كل المعروف, والمدعوم بالدامغ من الدليل, عن عمله لحساب المخابرات الصدامية, ومشاركته علنا وجهارا, في المستنقعات العفلقية, وعبر قناة جزيرة الشر, في التحريض على الإرهاب والقتل في العراق, والإساءة وبشكل سافل, للكورد وللمراجع الدينية وفي مقدمتهم السيد السيستاني, وجميع القوى السياسية, التي شاركت في الكفاح, ضد نظام العفالقة الأنجاس, وبشكل خاص واستثنائي ضد قوى التحالف الكوردستاني....و.......مو غلط العودة للمنشور من هذه الوثائق في العنوان أدناه:

www.alhakeka.org/h1.html