ناقص الأوصاف السعودي ..........زعلان كلش!!
في سياق تعليقي الأخير, تمنيت
وبمنتهى الود والوداعة هههههه مبادرة فروخ
بوش اللوبرليون سعوديا, تفعيل عمل عقولهم البعيرية بعض
الشيء, بهدف تقديم ما يمكن, أن يندرج بالفعل, في إطار الجديد من الشتائم
والإساءات, بحق العبد لله, وبشكل يختلف, عما أعتاد ترديده زملائهم من فروخ صدام, ضد الداعي لكم
بطول العمر, والذي صدقوني وبعيدا عن التصنيف, لا يزال لا يعرف ويجهل تماما, مبرر
كل هذا القدر, من الغضب والانفعال, وكل هذا الركام المتزايد من الشتائم والاتهامات
والتهديد والوعيد, لمجرد أن داعيكم يمارس حق التعبير عن الموقف وبالعراقي الفصيح,
باعتبار أن العبد لله, هو الأخر وكفيلكم الله وعباده, إنسان وعنده حقوق مثل البشر!
و......من المفهوم كلش, أن مواجهة كتابات العراقي الفصيح, بالشتائم
والتهديد,من قبل حثالات البعثلوطية, شيء متوقع ومعروف الدواعي والأسباب,
وباعتبارهم من حيث الأساس, مو بشر, وإنما باقي الهمج من العفالقة الأنجاس, ممن لا
يعرفون غير منطق : أنطرك أربع طرات, انطلاقا من جوهر فكرهم الفاشي, ولكن ترى ما هو
مبرر, ودافع اعتماد هذا المنطق الأهوج: منطق الشتائم والإساءات, في مواجهة كتابات
العبد لله, من قبل من يزعمون إيمانهم الذي لا يتزعزع بالديمخراطية, باعتبارهم حشه
كّدركم, من فروخ بوش ولوبرليون كلش, وعندهم هواية وعي وبحيث يخاطبون حتى البعبير
بعبارة: ولك هلو بوبي؟!
صدقا حين تمنيت على فروخ بوش,
تقديم الجديد من الشتائم, ضد العبد لله, في معرض ردهم, على فضح دوافعهم من التعريض
وبمنتهى الصفاقة بمشاعر الناس الدينية, وفي هذا الوقت بالذات, توقعت أن عبيد
الاحتلال من فروخ بوش, سوف يقدمون, ومن على صفحات موقع (صوت العراق) الذي صار هو
الأخر, وللأسف الشديد, مرتعا لمهاجمة العراقي
الفصيح بعد مستنقع كتابات وكادر الدعارة, وبعد التشاور مع مستشار محفلهم الماسوني,
في عاصمة الضباب, الدكتور عبد البوش الامريكي, شيء مختلف من الإساءة , على الأقل
بحكم أن صوت العراق, مو مستنقع كتابات ولا كادر الدعارة, ولا يزال وأتمنى أن يظل, في وجهته العامة معاديا للعفالقة, ومنبرا
للعشرات من المثقفين المعادين حقا وصدقا للعفالقة الأنجاس...و.....هكذا توقعت أن يكون
الأمر ....و....لكن؟!
تعرفون أكيد, مقولة: ليس كل ما
يتمناه المرء, يصبح طوع البنان, أو شيء من هذا القبيل, على حد تعبير ما أدري منو,
وبحيث حدث العكس تماما, وإذا بالسيد ناقص الأوصاف السعودي, يكرس تعليقا بالكامل,
يعني بالطول والعرض, للتعريض بموقع بنت الرافدين, أو موقع الجواري على حد تعبير
هذا الدوني,* ولتكرار ذات الحديث, وبذات المفردات التي يرددها حثالات البعثلوطية
وأصحاب الماضي المعطوب عفلقيا, عن أسلوبي الحاد في التعبير والمو مؤدب والبعيد عن
اللياقة والذائقة الجمالية ....الخ ما جاء وبالحرف الواحد في سياق خريط هذا اللوبرالي سعوديا, لمجرد أن
العبد لله تساءل, تساءل فقط لا غير: عن المبررات والذرائع, التي تقف وراء هذه
المحلة القذرة في التعريض بالإسلام والحديث عن نبي الإسلام, كما لو كان يتحدث, عن
واحد كذاب ونصاب, والسخرية مما ورد في النص القرآني عن الإسراء والمعراج.....الخ
مفردات هذا الحملة القذرة, التي تستهدف استفزاز مشاعر المتدينين, وفي هذا الوقت
بالذات, حيث يحتدم الصراع الفكري والسياسي عشية الانتخابات, وتحديدا عشية انعقاد
ما يسمى مؤتمر المصالحة في القاهرة, بهدف منح التزكية السياسية للأوغاد في قلاع
العفالقة التقليدية, الذين لم يتركوا, ومنذ سقوط سيدهم سفاح العراق, سبيلا من
الدناءة إلا واستخدموه , على صعيد تقديم كل العون المطلوب للمطايا المجاهرين
بالقتل وللتحريض على الإرهاب وقتل المزيد والمزيد, بين صفوف من كانوا في موقع
الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس!**
و.........مع ذلك, دعونا نآخذ هذا اللوبرالي, من جماعة حرية البعير السعودي, على
كّد عقله, عسى ولعل, نعرف لماذا هذا المسكين, ناقص الأوصاف, هو الأخر زعلان, وبحيث
صار خطيه يتحدث تالي عمره, عن الذائقة الجمالية, دون أن يحدد وبوضوح, لا يقبل
التأويل, ما إذا كان المقصود بالجمالية, تتعلق بمفردة جميل أو جمل, وان كنت أرجح
الاحتمال الثاني, بدليل تعليقاته الغاضبة كلش ومو شلون ما جان, يوم جرى التعريض
سياسيا, بسعادة جناب حضرة الجمل السعودي ههههههههه
طالعوا أولا, وبعدين بمقدور من
يريد أن يضحك, أو يتأمل بعمق, هذا المستوى الطايح حظه من التفكير, والذي فعلا جدير
بمن يتبعون خطى بول البعير, وتحديدا جشه كّدركم بعران آل سعود, المعروفة بفرط
الغباء والبلادة هههههه و..........في لغتنا العربية, والكلام لناقص الأوصاف السعودي ( ...حين تقول مومس أو
عاهرة ، يكون الأثر ملطفا لأنك لا تملك في ذهنك تلك الصورة البشعة عن تلك الأمة
التي تبيع جسدها في شارع بشار أو الإسحاقي أو الميدان في بغداد أو في الشقق
المفروشة . كلمة عاهرة أو مومس هنا ، لا تذكر بتلك الشمطاوات الوسخات اللسان البائسات
اللواتي كنت تسمع أصوات قذارات لسانهن من على بعد كيلومترات .ربما كلمة مومس توحي
لك هنا بصورة عتيقة لمومسات أو جواري الإسلام أيام مكة والمدينة .أو ربما توحي لك
بصورة اولئك الجميلات في شوارع أمستردام ولندن وباريس .لكن المفردة العراقية
المقابلة وبلهجتنا المحلية العراقية ، تبعث في الحال على الغثيان والقيء
والإشمئزاز لأنها تذكر بشكل وسخ من بيع الجسد ... !ماذا نفعل نحن الكتاب الذين
نحترم أنفسنا وقارئنا ، وأي مفردة نختار لأقدم مهنة في التاريخ ؟نختار ما أجادت به
العربية الجميلة علينا ، فنقول عن المومس مومسا أو عاهرة ولا نقول المفردة
العراقية الوسخة ، لأننا بهذا نحيل نصوصنا إلى ثرثرة مقهى ( عربنجية ) وتلك
الثرثرة لا مكان لها على الورق بل مكانها الماخور أو بيت المومس ذاتها .) و.... كل ما تقدم من
الخريط, والمحصور بين القوسين, كفيلكم الله وعباده, هو بعض إبداعات العبقري,
وبالحرف الواحد !
و........لماذا عبقري زمانك, كل هذا التعب وشلعان الكّلب, وكل هذا التحليل
الفكري, العميق كلش, ومو شلون ما جان لعالم العاهرات هههههه؟!
بمعنى لماذا وليش, وماذا يحول
ويمنع,أن نقول عن فروخ صدام وفروخ بوش: يا أولاد الكّحبة, عوضا أن نكبر رأسهم,
ونقول: يا أولاد القحبة, طالما أن هذه المفردة, سواء جرى كتابتها بحرف الكاف أو القاف, تؤدي نفس المعنى؟!
أو هل ترى كان من المطلوب مثلا,
أن يخاطب الشاعر النواب, حكام السعودية وسواهم من شيوخ بني القعقاع في قصيدته
المعروفة بعبارة : يا أولاد المومس ههههههههه أو يستبدل عبارته الشهيرة, يوم دعانا
مع سائر ضحايا عصور قمع بني القعقاع إلى : نبول عليهم كما بالوا علينا, بعبارة : نتبول عليهم كما تبولوا علينا, يعني فقط
بإضافة حرف التاء, من أجل سواد عيون الذائقة الجمالية, للبعير السعودي, وحتى ينام ناقص
الأوصاف, وابن البطيخ وطارق إسماعيل ( علي ثويني) وسائر فروخ بوش, رغد تالي الليل؟! هههههههههههه***
و....الطريف كلش, وبعد كل هذا التحليل العميق
لكامل الأوصاف, عن الفرق بين الكّحبة والقحبة, يقول هذا اللوبرالي السعودي,
وللتأكيد على المستوى الراقي للذائقة الجمالية, لفروخ بوش وبالحرف الواحد ( ...والله أستحي أن أعيد ولو واحدة من كلماته لأنني لم
انطقها حين كنت طفلا في الخامسة وكان كل أصدقائي يرددونها فكيف أنطقها الآن وقد
بلغت من العمر شوطا رائعا وصار لقلمي كرامته وحضوره,,,وشخصيا وربي ما لفظت طوال
عمري الذي فاق الخمسين ، كلمة من هذه الكلمات السمجة الوسخة التي ترتبط بصور وسخة
للغاية....)
...و....تعالوا نشوف هذا الدوني
,شكّد مؤدب ورقيق ويستحي, طالعوا يخليكم الله, المحصور بين القوسين, من مفردات,
هذا اللي على أساس يستحي كلش هههههه ....( أبول ...يتغوط
....يتقيأ ...عليلٍ...هزيل..سقيم...... قمامة ....فضلات دواب ... قمامة مستشفى ...
لمرضى الآيدز أو التدرن .كل ما عليك أن تفعله هو أن تحرقها وتنتهي منها إلى الأبد
، قبل أن يتنفس أبخرتها طفلٌ أو أمرأة أو حتى دابة من دواب الله ، فينفق هذا
المسكين أو ذاك من سموم تلك الأبخرة . قمامة شيء بلا لون ولا طعم ، ولكنه برائحة
... ليست نفاذة .. ليست طيبة ، إنما قذرة جدا وتبعث على التقزز وتستدعي
الغثيان,,,,, لسان عاهرة ....من ثنايا لباس داخلي لمومس مصابة بالآيدز .. وليس
هناك أكثر من قمامة ...أما أن تدفنها أو تحرقها أو تسد أنفك وتمضي إلى سبيلك بعد
أن تستعيذ بالله من دواب الأرض التي لا ترى ولكنها تعيث في الأرض فسادا ..وأي فساد
...! يتعرض الكاتب البذيء اللسان ، العاهر الوجدان ...) و.......جميع ما تقدم ورد,
وكفيلكم الله وعباده في سياق تعليق واحد فقط لا غير, وعندكم الحساب, عن
مستوى الذائقة الجمالية, لهذا الذي يستحي كلش, وبحيث من حق المرء أن يتساءل: يا
عبد الباقي السعدون, لعد لو ما تستحي شلون؟! ههههههههه
و.....الأمر لا يتعلق, كما تعتقدون, وأكيد لفرط سذاجتكم ههههههههه بتعارض
مفردة الكّحبة مع الذائقة الجمالية لفروخ بوش, وإنما كل هذا التحليل الفكري العميق
كلش, عن ما يجب استخدامه من المفردة, عند الإشارة إلى من تمارس فعل الدعارة, وهي
عندي للعلم والاطلاع, أشرف وأنظف واكثر طهرا, من جميع فروخ صدام وبوش, كان مجرد
المدخل لبيت القصيد, وللحديث عن ما يعبر, عن مستوى حقد وكراهية, فروخ صدام وفروخ
بوش, على حد سواء لمفردة : البعثلوطية!
ومن جديد طالعوا ومن ثم أضحكوا,
على هذا المستوى المتقدم كلش, لناقص الأوصاف السعودي في ميدان التخليل النظري و.........( .......... وبهذه اللهجة
الشارعية التي إن تكررت في صحيفة لأحالتها إلى ماخور ( عربنجية ) ، فهو كرر أكثر من مرة كلمة
عراقية نستعملها أو تستعملها الطبقات
الجاهلة الأمية من العراقيين للتعبير عن الشاذين جنسيا أو
المثليين...) هكذا
مرة أخرى وبالحرف الواحد!
سوف أتجاوز هذا الحديث السمج,
لكامل الأوصاف عن العربانجية, هذه الفئة الكادحة من الناس, الذين لم يرتكبوا من الإثم, ما يستحق
السخرية والتصنيف, وسوف لا أتوقف كذلك عند ما أسماه هذا اللوبرالي السعودي,
وبمنتهى البلادة, الطبقات الجاهلة
الأمية من العراقيين, لان حتى الحنقباز, حشه كّدركم,
والمعروف بالغباء كلش, يعرف عدم وجود تقسيم طبقي للناس, على أساس الجهل والامية
هههههه وصدقا لا أدري من أين, استمد هذا العبقري معلوماته البعيرية, عن أن مفردة (
البعثلوطية)
باتت متداولة بين صفوف ما أسماهم هذا الافندي , بالطبقات الجاهلة الأمية من العراقيين, و.......دعونا نتجاوز هذه الهوامش, لنقدم ما يفيد التوضيح وبشكل يكشف السبب
الذي يجعل فروخ صدام وفروخ بوش, يكرهون ومو شلون ما جان عبارة : البعثلوطية!
أولا وقبل كل شيء, أن مصطلح
البعثلوطية, شاع استخدامه, مباشرة بعد الكشف عن فضيحة شيخ العفالقة أبو تبارك في
الجامع, لدلالة على هذا الفعل الصارخ, من الشذوذ والازدواجية للعفالقة الأنجاس,
وبحيث يعمد أحد شيوخهم,إلى تسليم
الدابر من الجسد, للمطايا المجاهرين بالقتل, وجماله داخل الجامع هههههه بمعنى أن
حتى من يملكون من الوعي القليل, يعرفون حق المعرفة, أن هذا المصطلح, مصطلح سياسي,
لا يتعلق لا من قريب ولا من بعيد, بالمثلين جنسيا, لان سعدي الحلي على سبيل
المثال, أشرف عند العراقيين, وأنظف من عفلق وصدام وعلي كمياوي والجزاروي وعبد
الباقي السعدوان.....الخ الأرذال والدنيء من البعثيين, ممن أقترن تاريخهم الشخصي,
بعار جرائم العفالقة, ومنذ ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 وخصوصا راهنا عفالقة ماما أمريكا من عبيد الاحتلال, الذين لا يخجلون,
ولغاية اليوم, من الحديث عن ماضيهم القذر, من موقع الفخر والاعتزاز!
السؤال : هل هناك اليوم, واحد عنده ذمه وضمير, ومعادي
حقا للعفلقية,يساوره الشك في أن فكر البعث من حيث الأساس, يمثل ضربا من الشذوذ وبكل معنى الكلمة, وخروجا عن المألوف والطبيعي, من الأفكار والمعتقدات, التي
تعمل لرقي وتطور الإنسان؟! وإذا كان هناك, من لا يملك ما يكفي من الوعي, وبحيث
يدرك ما تقدم من الحقيقة, عن مدى شذوذ فكر البعث, الفاشي والشوفيني والطائفي,
ترى هل هناك اليوم في العراق, وبين صفوف جميع من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام
العفالقة الأنجاس, من يساوره الشك, أن جميع ما جرى تنفيذه من البشاعات التي تفوق
الوصف, وعلى يد وحوش البعث, كانت التجسيد العملي, لهذا الفكر الشاذ والمعادي في جوهره للإنسان؟!
إذن مصطلح البعثلوطية, مصطلح
سياسي, يفيد التعبير عن الشذوذ الفكري والسياسي والأخلاقي, لجميع حثالات البعث,
ليس فقط من شاركوا في جرائم القتل, والتعذيب والوشاية ومنذ قيام ثورة الرابع عشر
من تموز عام 1958
وإنما كل بعثي لا يجاهر, ولغاية
اليوم, وخصوصا عفالقة ماما أمريكا, بأن العمل مع هولاء الأوغاد, كان ضربا من
العار, على النحو الذي جسده الموقف الرائع لحسن العلوي ومثال الالوسي, والعديد ممن
أدركوا, اكتشفوا مبكرا, حقيقة هذا الحزب, الذي تحول, وكان لابد أن يتحول, إلى مجرد
عصابة, لا تضم في صفوفها, إلا الهمج والدون من الناس!
لماذا إذن هذا العويل والبكاء المشترك لفروخ صدام وفروخ بوش, من شيوع استخدام
مصطلح : البعثلوطية؟!
من الناحية المنطقية, يمكن أن
نعطي بعض العذر لفروخ صدام, باعتبار أن هذا المصطلح يجري استخدامه في الغالب
العام, عند الحديث عن نجاساتهم وتحريضهم القذر على الإرهاب والقتل في العراق, ولكن
ترى ما هو عذر فروخ بوش, اللي على أساس, صاروا ضد العفلقية, والله هداهم, وبحيث
صاروا حشه كّدركم لوبراليون, يتبعون بثبات, خطى سير بول البعير السعودي, وخصوصا
على صفحات عيلاف اللوبرالي كلش ومو شلون ما جان؟!
و........ السؤال من جديد ومرة أخرى, ولن تكون الأخيرة بالتأكيد: لماذا هذا التعريض برسول
الإسلام وهذا الإصرار الدنيء على استفزاز مشاعر المتدينين من الناس, وفي هذا الوقت
بالذات, حيث يحتدم الصراع الفكري والسياسي عشية الانتخابات, وتحديدا عشية انعقاد
ما يسمى مؤتمر المصالحة في القاهرة, بهدف منح التزكية السياسية للأوغاد في قلاع
العفالقة التقليدية, الذين لم يتركوا, ومنذ سقوط سيدهم سفاح العراق, سبيلا من
الدناءة إلا واستخدموه , على صعيد تقديم كل العون المطلوب للمطايا المجاهرين
بالقتل وللتحريض على الإرهاب وقتل المزيد والمزيد, بين صفوف من كانوا في موقع
الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس؟!
ذلك هو السؤال يا فروخ بوش وعبيد
الاحتلال, ذلك المطلوب التوقف عنده بالجواب, يا أولاد الكّحبة, عفوا أقصد يا أولاد
القحبة ههههههههه!
وبالعراقي
الفصيح:
بمقدور ناقص الأوصاف السعودي, وسواه من فروخ بوش وعبيد الاحتلال, شتم العبد
لله, بما تجود عليهم قريحتهم البعيرية من غليظ العبارة, وبمقدور موقع صوت العراق,
نشر المزيد والمزيد من الإساءة بحق العبد لله, ولكن إياكم ثم إياكم, من الاستمرار
بالتعريض والإساءة لمشاعر المتدينين من الناس, لا أقول ذلك طمعا بالثواب, ولا
مسايرة لفكر ومواقف, من لا يعرفون غير شتم أهل اليسار, وإنما لان ذلك عندي, وعند
جميع الصدكّ من أهل اليسار, ضربا من الكفر, ويتعارض بالمطلق مع مبدأ احترام
ومراعاة المشاعر الدينية للناس, ويشكل قبل هذا وذاك, انتهاكا فضا لحق الإنسان,
بالأيمان بما يريد من المعتقد الديني, ولا يخدم في الواقع, سوى تقديم المطلوب من
الذريعة, لتعزيز تشدد سدنة عصور التخلف والهمج, من دعاة التكفير والتحريم!
سمير سالم داود 15 تشرين الثاني 2005
* لماذا ومن بين جميع المواقع العراقية,
التي نشرت تعليق العبد لله, أختار هذا اللوبرالي السعودي, موقع بنت الرافدين بالذات
وبالتحديد, ذلك ما يستحق التوقف عنده لاحقا بالمناقشة!
** طالعوا في العنوان التالي, نص
تعليق العبد لله, وأترك لوعيكم وضمائركم, معرفة السبب الذي دفع كامل الأوصاف
السعودي, لكل هذا الغضب, وبحيث خطيه ( تغوط ) على حد تعبيره, من شدة الانفعال, بعد
مطالعة سطور هذا ( الكاتب البذيء اللسان ، العاهر الوجدان) والذي كتاباته الكريهة, جعلت هذا
المسكين يتذكر, ما تعوده من الروائح كريهة, حين يمارس عادة شم الروائح التي تنبعث
( من ثنايا
لباس داخلي لمومس مصابة بالآيدز) هههههههههههه
*** من بين العشرات من كتاب موقع (صوت العراق)
والمئات من المثقفين العراقيين, ممن يمارسون فعل الكتابة على شبكة الانترنيت, لم
يشارك, ويشاطر كامل الأوصاف السعودي حملته القذرة ضد الإسلام ونبي الإسلام, سوى
ثلاثة جرابيع حشه كّدركم : أبن البطيخ , وطارق إسماعيل (علي ثويني) وتابعه الذليل,
فقط لا غير, وعمليا ولا واحد, لان من يستخدمون عار المستعار من الاسم, لشتم نبي
الإسلام والكورد وشيعة علي, لا يمكن قطعا تصنيفهم على الأسوياء من البشر! ومن الطريف للغاية, ومو شلون ما جان, وصدقا لا
ادري كيف جرى تمرير ذلك على محرر صوت العراق, أن الدوني الذي يتخفى مثل الجريدي,
خلف أسم أبن البطيخ بالذات وبالتحديد, يتساءل وبغضب وانفعال كلش, كيف يجري السماح
على صفحات صوت العراق, لمن هب ودب باستخدام الأسماء المستعارة ....و.........فعلا يا أبو علي هذا خوش سعول,
والمطلوب الرد وبساع, حتى لا يزعل عليك أبن البطيخ, وينهال عليك بالمقسوم من
الركّي هههههههههههه
و....على ذكر الأسماء المستعارة,
فروخ بوش من عبيد الاحتلال, صاروا خطيه مثل فروخ صدام, جميع من يكتب ضدهم
بالمستعار من الاسم, هو سمير سالم داود, كما لو أن داعيكم ,مثل أبن البطيخ وسواه من جرابيع صدام
وبوش, لا يملك المتميز من الأسلوب في الكتابة, وبحيث بات من السهل تماما, معرفة
أسلوبي الخاص, واللي يخبل أتخبل هههههه حتى من قبل من يملكون الحد الأدنى من
القدرة على التمييز بين المختلف من الأساليب الكتابية, وقبل هذا وذاك , والله
العظيم لا أدري, لماذا يتخلى الكاتب عن مجد ومتعة مطاردة حثالات صدام وفروخ بوش
بالاسم الصريح وبوضوح الشمس؟! وصدقوني, ذلك ما أعيد تكراره باستمرار, في سياق
مراسلاتي, مع البعض من ولد الحلال, الذين لا يزالون يستخدمون المستعار من الاسم,
وأعني تحديدا, ممن يكرسون جهدهم وبعالية, لملاحقة حثالات البعثلوطية وفروخ بوش,
ولا أذيع سرا, أن البعض منهم صار يكتب بالصريح من الاسم, وهو ما أتمنى أن يعتمده
الجميع, لان هذا السلاح, سلاح المستعار من الاسم, يا ناس ...يا عالم, لا يخدم
صدقوني في النهاية, سوى حشه كّدركم حثالات البعثلوطية وفروخ بوش!
هامش: أعيد التأكيد حرصا على عدم تعريض المواقع, التي
يجري على صفحاتها نشر تعليقاتي بالعراقي الفصيح, للشتائم والإساءة من قبل فروخ
بوش, هذا التعليق والتالي حول هذه الموضوعة بالتحديد, موضوعة تعمد الإساءة لمشاعر
الناس الدينية, سوف يجري نشرها فقط على صفحات موقع ( الحقيقة), على الأقل حتى
العبد لله, يستخدم نعال الكلمات بالشكل المطلوب شرعا ههههههههه, وأترك للزملاء من
محرري المواقع الأخرى,حرية إعادة نشر هذه التعليقات في مواقعهم, مع الإشارة إلى
عبارة ( نقلا عن موقع الحقيقة) حتى لا يكّولون بعدين, كل هاي الشتايم من جوه راسك, يا ظالم النفس
ههههههههه