عن محاكمة
السفاح وسالفة الله
يخللي بوش !!
قد يبدو عنوان هذا التعليق وللوهلة الأولى, من قبيل الوقوع في دائرة,
الخبط حامي شامي, بين من هم, في الشائع العام من الاعتقاد, في موقع المتعارض
والمختلف ومو شلون ما جان, وبحيث يغدو من الصعب, أو حتى من قبيل المغامرة, هذا
الجمع ما بين حشه كّدركم سفاح العراق مع حشه كّدركم بوش, حتى على صعيد, سياق عنوان
تعليق, مكتوب من قبل واحد ناقص دين وعقل مثل داعيكم هههههههههههههه
و........قبل الدخول في معمعة التوضيح, وتقديم لائحة
الدفاع عن النفس....طالما أن الموضوع يتعلق بالمحاكم ههههههههه, للتأكيد على أن
العبد لله, والعباس أبو فاضل, مو من ربع الخبط حامي شامي, وإذا كان من الصحيح
القول, أن عقله صغيرون كلش, لكن ولله الحمد , عنده مخ جبير, ويعرف حتى بعد أن بلغ
من العمر عتيا, شلون يطلع الشعره من العجين, حتى الناس تمارس وبوعي فعل السخرية
والتصنيف, ليس فقط من حثالات وجرابيع البعثلوطية, الذين لا يزالون ولفرط قذارتهم,
لا يعرفون غير ترديد شعارهم العفلقي: بالروح بالدم نفديك يا صدام, وإنما ممارسة
فعل السخرية والتصنيف , من الجرابيع الذين كانوا يشاطروهم, والى ما قبل سنوات
قليلة, عار العيش في مستنقعهم, وباتوا اليوم من فروخ ماما أمريكا, ولا يعرفون
بدورهم, سوى الدفاع عن الاحتلال, و ترديد عار شعارهم الصفيق, شعار الله يخللي بوش!
في البداية مو غلط تعرفون, أن داعيكم لم يشاهد وقائع
المباشرة بمحاكمة سفاح العراق وعدد من جرابيع سفاح العراق, ساعة عرضهم للفرجّه عبر
القنوات الفضائية,ليس فقط لان العبد لله, بربول سز, وإنما لقناعتي بعدم وجود ضرورة
قصوى, تحتم على داعيكم وفي ظل وضعه الصحي المخربط راهنا, تكليف النفس, عناء الخروج
من البيت, لمشاهدة هذه الوقائع بضيافة صديق, يربط مثل الكثيرين, بثبات يوميا أمام
شاشة التلفزيون, وأن كان لا يزال لم يصل إلى مرحلة الفجيعة, من عدم تطور
التكنولوجيا, بحيث يغدو من الممكن, مشاهدة جميع القنوات الفضائية التي يحرص المرء,
على متابعة برامجها وعروضها في ذات الوقت ههههههههه*
و.......قبل أن يطلع واحد من اللي تعرفوهم هههههه
ويتساءل بخبث : جنابك خابص الدنيا, بالكتابة عن العفالقة الأنجاس, ومن ثم لا تحرص
حتى على مشاهدة محاكمة زعيم العفالقة بشحمه ولحمه, أقول وبالعراقي الفصيح: أن
العبد لله ومنذ أن جرى إلقاء القبض على السفاح في جحره وجماله بدون لباس, وبعد أن
( عرضوه) للفرجة وهم يبحثون عن الكّمل في شعره القذر, وعن الدود بين أسنانه
الصفراء من العفن, تحول سفاح العراق عندي, إلى مجرد ( جثة) أضعها عامدا بين قوسين,
لقناعتي أن ما تبقى من سفاح العراق, مو جثة وإنما مجرد حشه كّدركم جيفه, مطلوب
عرضها على الناس, بين الحين والأخر, باعتباره ما عاد يصلح, وكفيلكم الله وعباده,
لما هو أكثر من أن يكون موضوع فرجه فقط لا غير, ولتحقيق أهداف محددة سياسيا
وإعلاميا, إلا إذا كان هناك من يعتقد أن سلطان الاحتلال, والسائد من موازين القوى
راهنا, يضمن ليس فقط, محاكمة الفكر الفاشي والشوفيني والطائفي للعفالقة الأنجاس,
وإنما الدور القذر للولايات المتحدة الأمريكية, والعديد من القوى والأطراف الدولية
في الغرب والشرق, إلى جانب أنظمة العار والتخلف العربية بقيادة السعودية, في دعم
وإسناد وجود نظام العفالقة وتقديم كل المطلوب من العون والخبرة, لضمان قدرة هذا
النظام الهمجي, على تنفيذ بشاعات جرائمه وحروبه, وبحيث عاد العراق والعراقيون إلى
عصر ما قبل القرون الوسطى, بلدا صار يحكمه الأوغاد, ممن فرضوا سطوتهم على مصير
وعقول الناس, بالقمع والعنف والقتل والحروب, من أجل أن يحصد المجمع الصناعي
العسكري في الولايات المتحدة, وفرنسا وبريطانيا وروسيا وسائر تجار السلاح والنفط
والموت, المزيد والمزيد من الأرباح والمكاسب, وبشكل تجاوز خلال عقد واحد فقط من
عقود حكم العفالقة الأنجاس, جميع ما تحقق من الأرباح لتجار السلاح والنفط, طوال
العقود الخمسة التي سبقت عقد الثمانينيات, عقد جريمة الحرب ضد إيران, ومن ثم ما رافق
وأعقب جريمة اجتياح الكويت!
هل تراني أريد القول, طالما أن محاكمة سفاح العراق, لا يمكن أن
تحقق ما تقدم من الهدف, إذن المباشرة في إجراء هذه المحاكمة أو عدمها عندي..... يك
حساب؟!
قطعا وبالمطلق NO لان مجرد عرض صدام
وجرابيع صدام للفرجة علنا, وهم يجلسون في قفص اتهام أمام قاضي كوردي, والمدعي
العام من شيعة علي, ذلك بحد ذاته صدقوني,
وكما أكد على ذلك الكثير من الزملاء, من المعادين حقا وصدقا للعفالقة
الأنجاس, خطوة مهمة للغاية, وتنتمي حقا للفعل التاريخي مستقبلا ....لماذا؟!
لان أهمية هذه الخطوة راهنا, سياسيا وإعلاميا
وحتى فكريا, تتجاوز كثيرا , مجرد أن محاكمة سفاح العراق, تقدم وبالملموس من الفعل,
تحذير صريح وبالصوت والصورة, لما ينتظر سواه من الأوغاد, من الحكام الطغاة , فضلا
عن كون هذه المحاكمة العلنية, تقدم الدليل للبعران من العربان, والحمير من
العفالقة في تكريت, وسواها من محافظات صدام البيض , على أن فارسهم المغوار, صار
مجرد جيفة تعط رائحتها الكريهة, وتنتظر فقط من يمتلك شجاعة طمرها ساعة كّبل, بعد
أن بات سفاح العراق, لا يصلح عمليا, لما هو أكثر من مجرد العرض للفرجة والتصنيف,
حتى من قبل الجرابيع, الذين كانوا يتغزلون ( بطوله الفارع ويكتبون بدون حياء عن
كلنا صفقنا لصدام...)...الخ ما يردده اليوم فروخ بوش, بعد أن باتوا يتنافسون على
شتمه وبعد أن صار جيفه بالتحديد, منطلقا للتغني والتصفيق لسيدهم الجديد بوش!
الأهم من كل ذلك عندي, التأثير الإيجابي
للغاية, لعرض واقع محاكمة سفاح العراق علنا,على نفوس ووعي من عاشوا طويلا في موقع
الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس, الذين من الصعب تصور, إمكانية تحررهم من
مشاعر الخوف والرعب, التي لا تزال, ونتيجة دوامة العيش في ظل الإرهاب بعد القمع,
تكمن في نفوسهم ومشاعرهم,جراء
الخشية من احتمال عودة العفالقة الأنجاس, لفرض سطوتهم على العراق من جديد!
صدقا, كل ما تقدم, يشكل عندي الأساس, وذلك
بالتحديد, ما توقف عنده العديد من الزملاء, من المعادين حقا وبالفعل للعفالقة
الأنجاس, على العكس تمام, من بعض من يمارسون فعل الكتابة عن دون علم أو دراية,
وبحيث توقفوا للأسف الشديد, عند الثانوي من التفصيل, من قبيل أن القاضي لم يكن حمش
جدا, أو أن طريقة إلقاء المدعي العام لمرافعته, كان يغلب عليها طابع التردد, أو
حتى مناقشة, ما إذا كان من الصواب,
السماح للجربوع الجزراوي, أن يلبس عكّاله, بعد أن جرى إرغامه, من قبل ولد
الحلال من الشرطة, على أن ينزع العكّال بضرب القنادر, وذلك نتيجة جهلهم الجميل
والرائع, بهاي اللي يسموها, أصول المحاكم وفنون الاتكيت .....الخ هذه التفاصيل
الصغيرة جدا, ومو شلون ما جان, بالمقارنة عن مع المغزى العام والتاريخي, للمباشرة بالفعل أخيرا, وبعد طول انتظار, في
محاكمة سفاح العراق!
فروخ بوش وربما, أقول ربما, رغم أن داعيكم
لا يساوره الشك, بصواب اعتقاده, تعاملوا مع هذه القضية, محاكمة صدام, بالتركيز
فقط لاغير, على هذا الثانوي فقط من
التفصيل, للتعبير عن مدى حنقهم, حتى لا أقول حقدهم, على المباشرة بعقد جلسات هذه
المحاكمة, بقيادة قاضي كوردي, ومدعي
عام من شيعة علي, وجماله في ظل حكومة عدوهم اللدود الجعفري!
و...........صدقا ما عندي من يمثل تفاهة فروخ بوش,
وأكثر من سواه راهنا, غير هذا الذي يتخفى, مثل الجرذ خلف أسم ( العراق) لتمرير ما
يردده فروخ ماما أمريكا من دعاة اللوبرالية السعودية ههههههههه, في العديد من
المواقع العراقية , ولكن بعيدا عن أسلوب دس السم بالعسل, الذي اعتادوا اعتماده
بأسمائهم الصريحة, باعتبارهم حشه كّدركم مثقوفين فدنوب هههههه , وإنما بفضاضة
وصفاقة, لا تختلف عن أسلوبهم في تمرير المقذع من الشتائم ضد شيعة علي والكورد,
ولكن في مستنقع كتابات أياد سينما, وبالشكل الذي رافق وأعقب فضيحة شمس الدين المو
(سوي), والذي انتقل مباشرة بعد اغتياله في البصرة ههههههههه للعمل هذه المرة, انطلاقا من مدينة
الثورة, ولكن تحت أسم شلش العراقي....من أجل أن تقترن شتائمه بمفردة ( العراقي) هو
الأخر, تيمنا بهذا الذي يدنس هذه المفردة, ولا يعرف غير تمجيد بوش وماما أمريكا
وعلاوي البعث, ليشتم ما عداهم بالمقذع من العبارة!**
والموقف من محاكمة سفاح العراق, جاءت لتقدم
المزيد من الدليل, على الدور القرذ الذي يمارسه هذا الجردي لحساب فروخ بوش....
اللوبراليون سعوديا ههههههههه وحيث كتب, أو بالأحرى زوع, وعلى أساس أن حضرة جنابه
منقهر كلش, التالي من الشتائم وبالحرف الواحد: (مرة اخرى
تثبت حكومتنا المنتخبة انها غبية بامتياز فئة خمسة نجوم من خلال المحكمة المهزلة ...... مرة اخرى تثبت الحكومة العراقية
بانه لاتملك ذرة من الهيبة والكرامة ،مرة اخرى
يثبت القضاء العراقي انه اهزل قضاء في التاريخ) .
ليش يا لسان حال فروخ بوش.... اللوبراليون
سعوديا ؟!
لان المحكمة ( يرأسها
قاضي لايعرف العربية .....،قاضي هزيل يستنكف بان
ينادي صدام بالمتهم بل يناديه بالسيد صدام !!! قاضي
لم يفرض هيبته وكرامته وكان اسلوبه اهانة لكل
عراقي..... ،قاضي كان لعبة بيد الطاغية)
و........لسان حال فروخ ماما أمريكا الزفر,
لا يكتفي بشتم ( الحكومة الغبية والتي لا تملك ذرة من
الهيبة والكرامة) ولا السخرية من القاضي الذي ( لا
يعرف العربية والهزيل ....الخ) وإنما يتناوش حتى قاعة المحكمة بالسخرية
بسبب عقدها ( في قاعة هزيلة لاتليق ولاترقى بمستوى اجرام
المتهمين وتاريخهم الحافل فكانت كانها دار ضيافة
وتكريم للمجرمين) وبالطبع دون أن يقترح هذا الافندي, مكانا بديلا يليق من وجهة نظره ( بتاريخهم الحافل) هذا قبل أن
يختم هذه الفقرة عن القاعة المسكينة, بالحديث عن التكنولوجيا ( جريدي ويحجي
بالتكنولوجيا ههههههههه) بالإشارة
إلى أن المحكمة كانت ( تقنيا فاشلة في
كل شيء حيث الصوت والصورة رديئة جدا.).
و........بعد كل هذا التعريض بالحكومة
الغبية, والقاضي الذي لا يجيد العربية, وبقاعة المحكمة التي لا تليق بتاريخهم
الحافل, وفشل الصوت والصورة ....الخ يعود لسان حال غد ماما الأمريكي المستعار,
للحديث من جديد عن القاضي الكوردي, الذي لا يجيد لغة بني القعقاع, كما لو أن
المحكمة, مهرجان للشعر والخطابة.....هههههه ولكن هذه المرة بذريعة أن ( صدام لم يقف احتراما للمحكمة
وايضا كما توقعناه والقاضي صامت لم يفعل شيء !!! ...المحاميين كانوا هم رؤساء
المحكمة والقاضي الهزيل يتفرج !!!!!)
و.........من يعتقد أن هذا الجرذ, الذي
يخشى من الكتابة باسمه الصريح, وأكيد خوفا من عار الفضيحة, انتهى من خلال كل ما
تقدم, تفريغ جميع مخزون أحشاءه من الزواع, يقع في دوامة غلط الاستعجال, حيث يعود
هذا المناضل الحوك كلش, والذي يخاف حتى من تحمل تبعات ما يكتبه من الخريط, ليخاطب
الحكومة (يجب
ان تحاكموا انتم قبل صدام
،تحاكموا بجرم الفساد والهزال،تحاكموا بجرم اهانة شهداء
العراق،تحاكموا بجرم اهانة اسم العراق،تحاكموا بجرم التنكر لجرائم البعث،تحاكموا
بجرم خداع واهانة هذا الشعب الجريح الذبيح) ,
هكذا وبالحرف الواحد يكتب هذا الجبان مع سبق الإصرار والترصد, ودون أدنى حياء أو
خجل, وفي الواقع ليش الحياء والخجل, طالما يتخفى وراء عار المستعار من الاسم,
وطالما أن هناك مواقع عراقية, تفتح صفحاتها لنشر مثل هذا الزواع وجماله بالمستعار
من الاسم!
و...........لماذا يجب محاكمة
الحكومة .....الخ كل ما تقدم يا أبن....أبن ..آل..دعونا نقول أبن الطراك,ّ حتى لا
نقول ما هو أسوء؟!
لان ( اليوم رقص التكارتة والفلسطنيين
والسوريين والزرقاويين والبعثين فرحا بخيبتكم وخيبة محكمتكم الهزيلة وخيبة
العراقيين ،اليوم رقص الشامتين والحاقدين،اليوم ثبت كلام الرشدان والخصاونة
والنجداوي،اليوم كان صدام هو الرئيس الشرعي المنتخب بنسبة 100 % كما يقول والمحكمة
والحكومة غير شرعية بسبب غباؤكم المميز.)
و...........هكذا ...لان القاضي لا يعرف العربية
...ولان القاعة لا تليق بتاريخهم الحافل ...ولان الصوت موزين...إذن .... ( صدام هو الرئيس الشرعي
المنتخب بنسبة 100 % .......والمحكمة والحكومة غير شرعية ) و......صدقا,
حتى الحنقباز, بكل ما هو معروف عن تفاهة ما يكتبه من الخريط, لم يبلغ هذا المستوى
من الغباء في ميدان التخليل هههههه ***
ومسك الختام, عفوا أقصد ثمالة الزواع, ليس
الصراخ بالشعار ( الخزي والعار للبعث وصدام ومن خلف صدام
ومن انتخبناه بعد صدام.....) ولا حتى شتم جميع (من خلف صدام ومن انتخبناه بعد صدام.....) وإنما شتم جميع العراقيين ودون استثناء, لان ( حكومة بلا هيبة ولا نزاهة تعني شعب بلا قيمة ولا كرامة)
هكذا وكفيلكم الله وعباده وبالحرف الواحد,
و...... أخر شحنة من الزواع (الغيرة قطرة يا
حكومة ...... ) وأترك لفطنتكم, اختيار
المناسب من الشتيمة لشغل الفراغ ما بعد( يا حكومة ...... ) **** لينتهي هذا التعليق, عفوا أقصد
يخلص زواع, لسان حال فروخ ماما أمريكا الزفر, هذا الجرذ الذي يتخفى تحت غطاء عار
المستعار من الاسم, لتحقيق الدنيء من الهدف!
وما عندي من التعقيب وبعيدا عن
حشه كدركم عن صدام وبوش, غير السؤال ومن جديد: لماذا وكيف وشلون وليش, يجري السماح
بنشر مثل هذا الزواع في مواقع, يفترض أن تكون معادية في وجهتها العامة للعفالقة
الأنجاس, وتحت غطاء المستعار من الاسم, وتحديدا في موقع (صوت العراق) وخلافا
لقواعد النشر في هذا الموقع بالذات, والتي تنص وبالحرف الواحد الاعتذار عن (... نشر المقالات و الكتابات التي لا تحمل
الأسماء الصريحة لكتابها . لقد وفرت الثورة المعلوماتية فرصة ذهبية للجميع للتعبير
عن آرائهم و مواقفهم دون الخوف من مقص الرقيب و ملاحقة رجال الأمن و مع سقوط
النظام لا نجد مبررا للاختباء وراء الكنى و الأسماء المستعارة ) ؟!
بالعراقي الفصيح: قدر تعلق الأمر بالمواقع
العراقية, المعادية في وجهتها العامة للعفالقة الأنجاس,صدقوني مو مهم عندي كثيرا,
أن يجري مصادرة حقي المشروع, في التعبير عن ما أريد من المختلف من الرأي ووجهات
النظر, وذلك خلافا لتأكيد أصحاب هذه المواقع, على إيمانهم الذي لا يتضعضع بحق
الجميع ( للتعبير
عن آرائهم و مواقفهم دون الخوف من مقص الرقيب.....) ....الخ
حلو العبارة, وإنما المهم عندي, كان ولا يزال, قطع الطريق على حثالات البعثلوطية
وفروخ بوش, تمرير ما يريدون من الدنيء من الهدف, باستخدام سلاح عار المستعار من
الأسماء, لعدم وجود مبرر, مهما كان, وبعد سقوط نظام العفالقة الأنجاس ( للاختباء وراء الكنى و الأسماء المستعارة ) وعلى النحو الذي, يجري تأكيده بالذات في العديد من هذه
المواقع, على مستوى الشعار, والمعلن من الشروط , التي يجري عمليا, ممارسة انتهاكها
وبمنتهى الفضاضة, من خلال الاستمرار باعتماد ما هو النقيض تماما كلش, ومو شلون ما
جان!
و.......بشرفكم وبضميركم هل أن ما تقدم من
زواع هذا الذي يتخفى مثل الجرذ تحت أسم
(أبن البطيخ) وليس قطعا العراق, يدخل في إطار (......
التحليل الرصين للأحداث التي يشهدها بلدنا على مختلف الأصعدة....) الخ ...حلو العبارة وجميل الشعار, الذي يتصدر واجهة
موقعي صوت العراق وعراق الغد؟!
سؤال قد يحتاج للمزيد من التفصيل, ليس في إطار
الحديث, ومن جديد بشكل خاص عن المواقع العراقية, وإنما من خلال محاكمة النصوص والوقائع,
التي تكشف عن طبيعة مواقف وتوجهات أصحاب الماضي المعطوب عفلقيا, ممن باشروا عمليا,
وعشية سقوط نظام سيدهم, مهمة التنظير والتحليل, للتبشير للعصر الأمريكي, عصر
اللوبرالية سعوديا, عصر الهمبرغر والكوكا كولا وتجميع الصفوف خلف علاوي ماما
أمريكا, عصر ترديد عار الشعار :
الله يخللي بوش.....الله يطول عمره .......وللكاع ....للكاع ....يا من تنتظركم
نعال كلمات العراقي الفصيح, الذي تعملون على محاصرة كتاباته, بالدنيء من الوسائل
والأساليب, بما في ذلك استخدام فضلات المال الحرام السعودي, من قبل صنيعتهم بزاز
العفالقة, للتأثير على وجهة هذا الموقع أو ذاك من المواقع العراقية !*****
*صدقوني أعرف واحد بطران كلش, يفكر بشراء ثلاث أجهزة
تلفزيون, حتى يحقق مثل هذا الطموح, وبحيث يمكنه وفي ذات الوقت, متابعة صراخ
الجرابيع ومن يرتضي عار النقاش معهم,في ضيافة فيصل المقسوم الساقين, وتحليلات
جماعة الدفاع البعير في قنوات عرض فضائل اللوبرالين سعوديا, دون أن يخسر متعة
النظر, إلى تقاطيع جسد نوال زغبي, وهو تغني بلوعة مثل علاوي البعث: ضربوني بالفأس
....اللي ما عندهم إحساس ههههههههه
** من أجل الوقوف عن المزيد حول ما يربط لسان حال فروخ بوش المستعار,مع سخافات
شمس أياد سينما, يمكن مطالعة التعليق التالي www.alhakeka.org/405.html علما أن أبن بوش هذا كان من بين أوائل من
شاركوا تعزية أياد سينما ( باستشهاد فارس مستنقع كتابات والكلمة الحرة ) ......الخ
المعروف عن مخازي تفاصيل هذه الفضيحة, فضيحة نصب العزاء وإعلان الحداد, حزنا على
استشهاد أسم مستعار, لدوني, كان يكتب شتائمه ضد شيعة علي, وجميع من كانوا في موقع
الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس ....من ....من ... وبس لو تدرون من وين .....!
و........طالعوا فقط نص رسالة التعزية, التي كتابها أبن البطيخ هذا للنصاب أياد
سينما ( ........
السيد اياد الزاملي المحترم لقد غابت الشمس عن الدين بغياب المرحوم شمس الدين
الموسوي شهيد الكلمة الحرة التي لاترضي اعداء الحرية والانسانية ،لقد قتلوا الشمس
ولكنهم لم يحجبوا شعاعها،قتلو شمس ولم يقتلوا افكار شمس وحروف شمس. خالص العزاء
لكم وللموقع ولكل الكتاب العراقين فرغم الاختلاف بالفكر والرأي مع البعض او مع
سياسة الموقع في بعض الاحيان ولكن ابدا لم نكن لكم ولكل عراقي الا المعزة
والاحترام فالاختلاف في الرأي لايفسد للود ابدا قضية.عاش العراق ارضا وشعبا بكل
طوائفه وقومياته والموت لكل متخلف ظلامي. ابن العراق) هكذا وبالحرف الواحد و.........بس!
*** للعلم والاطلاع هذا الخريط لم يجري نشره
فقط في موقع صوت العراق وإنما موقع عراق الغد وربما العديد من المواقع العراقية
الأخرى, لتعميم الفائدة على أوسع نطاق ممكن ههههههههه
**** بتقديري وعلى ضوء جميع ما ورد في سياق
شتائم لسان حال فروخ بوش المستعار, أعتقد أن كلمة الخصيان مناسبة لما بعد يا
حكومة, وربما جرى حذف هذه المفردة , ربما لان هذه المفردة مو مؤدبة, ولا يليق
استخدامها من قبل فروخ ماما أمريكا, أو أن خصيان ماما أمريكا, يخشون استخدام هذه
المفردة بالذات, لعدم إثارة مواجعهم نتيجة تعرضهم خطيه, للإخصاء وبحيث لا يعرفون
غير ترديد : الله يخللي بوش ويديم نعمة الاحتلال, والذي بدون وجوده, كان من
المستحيل تصور إمكانية (ضمان العدالة في محاكمة صدام)
على حد تعبير, أحد شيوخ وجهاء اللوبرليون بالحرف الواحد, كما لو أن جميع من يتولون
اليوم, قيادة العملية السياسية في العراق, وتحديدا من الكورد وشيعة علي : ناس همج
أو قطاع طرق, ولا يوجد بينهم ولا واحد, حريص على أن تجري وقائع محاكمة سفاح
العراق, وفقا للأصول والأعراف القانونية !
***** للعلم والإطلاع داعيكم سوف لا يتوقف عند
كتابات الزعاطيط من فروخ بوش, وإنما عن وجهائهم, وبشكل خاص ممن يكتبون في عيلاف
وعراق الغد, وتحديدا هذا الذي لا يخجل من كتابة ونشر, الرسائل مخاطبا العراقيين.
كما لو كان قائدهم المنتظر مثل أبوه الروحي لوبراليا شيخ مشايخ آل النهيان , وهذا
الذي تحول لخدمة العفالقة, بعد أن أنطخ رأسه بالحايط ....الخ ...الخ هذه النمونات,
التي طفحت فجعأة على السطح لوبراليا هههههه
بعد صدور ما يسمى قانون تحرير العراق, ويجري حثيثا تسويقها إعلاميا, وبشكل
خاص عبر موقع عيلاف اللوبرالي سعوديا,
وتستخدم قدرتها في ميدان الكتابة فقط لا غير, للترويج للعصر الأمريكي, بزعم الأيمان الذي لا يتضعضع باللوبرالية وحق
الناس بالتعبير....الخ, ومن ثم تراهم, لا يتحملون نقد مواقفهم حتى ولو بالتلميح,
ومن بينهم من يقاطع حتى المواقع, التي تنشر تعليقات تتضمن مناقشة طروحاتهم, حتى
تلك التعليقات, التي لا تعتمد أسلوب الكتابة بلغة النعال ...الخ ما سوف يجري التوقف عنده من قبل
العبد لله وبالعراقي الفصيح, في حال استمرار قدرته بالطبع صحيا, على ممارسة فعل
الكتابة!