عن فشافيش النصاب الزاملي !!

 

صباح اليوم وقبل أن أرتشف قهوة الصباح, خابرني صديق, من جماعة يومه طرطر الفجر كّومي......ههههههههه  للسؤال, عما دعاني للاستعجال, بكتابة تعليق يوم أمس, عن المرحوم شمس الدين مجهول الأب المو...سوي, قبل أن يتبين الخيط الأسود من الأبيض, بمعنى قبل معرفة ما إذا كان المرحوم بالفعل كان, من دم ولحم وعظام وجلاوي, أو واحد من فشافيش النصاب الزاملي, أو على الأقل الانتظار, إلى ما بعد انتهاء أيام العده ههههههههه عفوا أقصد قبل انتهاء مراسيم الفاتحة والدفن والتشييع, وبس لا تطلع بالعكس  والناس تضحك على عقلي الصغيرون تالي عمري ههههههههه

و........في المبتدأ من القول,  لابد من التأكيد,أن من حق العبد لله وجميع, من يتعاملون مع هذا النصاب الاكّشر, من موقع الشك والريبة, عدم التسليم عمياوي, بصحة ما يردده أياد كامل النذالة الزاملي من المزاعم,  وخصوصا وبالذات, حين يتعلق الأمر, بأفلام المستعار من الأسماء و....لكن؟!

صدقوني, موضوع أن يكون المرحوم بالفعل, واحد من دم ولحم وعظام وجلاوي, أو مجرد واحد أخر من فشافيش النصاب الزاملي وما أكثرهم*, ذلك لم يكن الدافع الأساس لكتابة التعليق, وذلك يجب أن لا يكون جوهر هذه الفضيحة, بكل المقاييس: فضيحة البكاء والعويل على من لا يزال حتى الساعة مجرد أسم مستعار, وفضيحة الوثوق عمياوي, بواحد نصاب معروف كلش ومو شلون ما جان, مثل أياد كامل الزاملي!

إذن من كان يجب, ويفترض أن ينتظر, انتهاء أيام العده ههههههههه, مو داعيكم بالمطلق, وإنما هذا الرهط من المثقفين, الذين أسرعوا لكتابة معلقات الرثاء, عن من لا يعرفون, ما هو أكثر من مجرد أسمه المستعار فقط لا غير, ومن بينهم وللأسف الشديد, أحد الزملاء الذين أحترم صدقا مواقفه وتاريخه النضالي الطويل في ميدان العمل والكفاح, في الماضي, كما اليوم, ضد العفالقة الأنجاس, وفي الواقع ,كان بالذات, من بين أوائل من كتبوا, لفضح أهداف ومرامي ما كان ينشره المدعو شمس الدين مجهول الأب المو ......سوي!
 ومع ذلك .....مع ذلك.... داعيكم وفي ختام تعليق يوم أمس, ترك الباب مفتوحا, أمام احتمال أن يكون المدعو شمس الدين مجهول الأب المو ......سوي, واحد بالفعل من دم ولحم وعظام وجلاوي للسؤال : ترى ما ذا كان يدعو مجهول الأب هذا, لمواصلة هذه المغامرة, مغامرة شتم شيعة علي وبالمقذع من العبارة, والسخرية من علمائهم الأعلام, بما فيهم الشهداء, علنا وجهارا ومن داخل البصرة بالذات, حيث يسود الفلتان الأمني ومو شلون ما جان, في حين كان بمقدوره أن يواصل متعة شتم شيعة علي, بعيدا عن الخطر, طالما يملك إمكانية السفر والسياحة, إلى خارج العراق وأكثر من مرة, في غضون أقل من ثلاثة شهور؟!

لو كان مجهول الأب المو...سوي, يكتب ريبورتاجات صحفية, عن تفاصيل الحياة اليومية, على أرض واقع الفوضى والفلتان السائد في مدينة البصرة, وما يجاورها من المدن الأخرى, لكن من الممكن تماما القول, أن هناك ما كان يستدعي بالفعل, الإقدام على مغامرة البقاء في المدينة, مع الإشادة بشجاعته, واستعداده الرائع, للتضحية حتى بحياته, من أجل نقل صورة واقعية, عما يجري في البصرة, هذا على الرغم, من عدم وجود, ما يبرر القيام, بمثل هذه المغامرة أساسا, نظرا لان ما يجري في البصرة, في إطار الفلتان الأمني وسطوة عصابات الخطف والسرقة....الخ معالم الفوضى في هذه المدينة, صار معروفا تماما ومكشوف تماما ...وبالصورة والصوت ...و.....و.......لكن ؟!

هذا المدعو شمس الدين مجهول الأب المو....سوي, طفح وعلى غفلة, على صفحات مستنقع الزاملي, ليس لكتابة ريبورتاجات أو تقارير أخبارية, عما تشهده مدينة البصرة من الأحداث والوقائع, وإنما للمباشرة فقط لا غير, نشر شتائمه المقذعة, علنا وجهارا بحق شيعة علي والفرس المجوس, مع المطلوب من البهارات عن البعث والزرقاوي ( لزوم الشغل هههههه) لتمرير ما تقدم من الإساءات والشتائم ضد شيعة علي والكورد وجميع من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس  و....أبوكم الله يرحمه هههههههههههه

بالعراقي الفصيح: جميع ما نشره المذكور أعلاه , في مستنقع كتابات, لا يخرج عن إطار ما يجري نشره يوميا من الشتائم في مواقع العفالقة الأنجاس على شبكة الانترنيت, أو ما يعاد ضخه يوميا, عبر برامج قنوات العهر الفضائية, وبالتالي بمقدور من يريد, القيام بهذه هذه المهمة القذرة, حتى ولو كان يعيش في سومطرة ههههههههه يعني تماما مثل ما يفعل العديد  من اللوبرليون  وجماعة حرية الدعارة وبعض من يكتبون بلغة أهل اليسار, إلى جانب جميع حثالات البعثلوطية....الخ من يكرسون جهدهم الكتابي, لشتم جميع أحزاب ومنظمات الإسلام السياسي وسط شيعة علي, والتعريض والسخرية من رموزهم القيادية فضلا عن علمائهم الأعلام مع السخرية وبمنتهى السفالة بمشاعر المتديين وبالتحديد وسط شيعة علي!

وصدقا لا أدري, لماذا قرر النصاب وفجأة الانتقال وبشكل علني, المباشرة بالهجوم على  ..(...الاحزاب الدينية صنيعة ايران... ) وعلى هذا النحو الحاد للغاية, بعد أن كانت صفحات مستنقع كتابات, مكرسة ولا تزال, في الغالب العام, لنشر جميع ما يمكن أن يخطر على الذهن, من الشتائم والإساءات ضد الشعب الكوردي؟!

و........هل ترى أن هذه الحملة الجديدة, ضد من شاركوا في النضال ضد نظام العفالقة الأنجاس وسط شيعة علي, تستهدف التعريض فقط, بجماعة المجلس الإسلامي الأعلى بقيادة السيد عبد العزيز الحكيم, أو ترى أن نطاق هذه الحملة, سوف يتسع لاحقا, ليشمل سائر فصائل القوى الإسلامية وسط شيعة علي؟!

إذا كان الأمر على هذا النحو, إلا يعني ذلك, أن التهجم على نساء آل الحكيم, عشية مباشرة شمس الدين مجهول الأب المو...سوي, مهاجمة الفرس المجوس وشيعة علي, والسخرية من علمائهم الأعلام بما في ذلك الشهداء من آل الصدر والحكيم, كانت عملية منظمة ومدفوعة الأجر, ارتباطا بالتصعيد الراهن للحملة السعودية, ضد التدخل الإيراني في العراق؟!

إذا كان الأمر, مجرد محض صدفة ههههههههه ترى لماذا قرقر هههههه النصاب الزاملي  (المقصود من يقفون وراء النصاب الزاملي) الإسراع باتهام ( الاحزاب الدينية صنيعة ايران) بالذات وبالتحديد, بتحمل المسؤولية عن اغتيال المدعو شمس الدين مجهول الأب المو...سوي, وقبل معرفة ولو النزر القليل, عن تفاصيل وملابسات واقعة الاغتيال المزعومة ؟!

وقبل هذا وذاك, ماذا يعني يا من تزعمون قدرتكم على قراءة الممحي, مشاركتكم مع حثالات البعثلوطية, وبكل هذا القدر من الحماس, في كتابة المراثي, تمجيدا ( لشهيد كتابات ) شمس الدين مجهول الأب المو...سوي؟!

ما هو مغزى رسالة التعزية برحيل ( شهيد كتابات) من قبل كادر الدعارة, الذي تقوده العاهرة مادونا المرادي, وهي التي تحرض يوميا, على الإرهاب, وتدعوا علنا لقتل المزيد والمزيد من العراقيين, بزعم مكّاومة الاحتلال بما في ذلك الدعوة, لقتل وحرق السيد علي السيستاني؟! 

السؤال الذي سيظل بتقديري ينتظر الجواب طويلا : كيف يمكن لمثقف, يمتلك, أو هكذا يفترض, قدر غير عادي من الوعي والحنكة, أن يرتضي المشاركة عمياوي, في وليمة كتابة المراثي, عن من كان, ولا يزال حتى الساعة, مجرد أسم مستعار؟!

صدقا, لا أدري لماذا أساسا, العجلة والاستعجال؟! وكيف يمكن للمرء, أن يتعامل وبمنتهى الجدية مع واقعة خطيرة, واقعة اغتيال صحفي, بالاستناد فقط لا غير, على معلومات نصاب أكّشر مثل أياد كامل النذالة الزاملي؟!

إذا كان الهدف من هذه المشاركة, إدانة ما حدث, انطلاقا من مبدأ رفض استخدام العنف وسياسة الاغتيال, لمنع المثقفين التعبير عن مواقفهم, ترى لماذا لم يبادر ولا واحد, من الذين شاركوا في كتابة المراثي عن ( شهيد المستنقع) التعبير ,ولو بنص هذا القدر من الحماس, في إدانة التهديد علنا, وبصريح العبارة, بالاعتداء على حياة الزميلين وداد فاخر وأحمد الخفاف, من قبل حثالات البعثلوطية ؟!

يبقى من الضروري الإشارة, إلى أن من الغريب حقا, أو ربما من الطريف جدا , أن بين من صدقوا مزاعم النصاب عمياوي, من شاركوا بالذات في فضح ملاعيب هذا النصاب, وبالتحديد يوم حاول خداعهم, بدعوتهم للإشراف على أطروحة الدكتوراه, وهو الذي كان (بطرك البكالوريوس) وبالحرف الواحد, على حد تعبير, من عاد اليوم, وللأسباب لا يعلمها سوى الراسخون بالعلم, ليخاطب هذا النصاب بالذات بعبارة : فضيلة الزاملي .....الخ كلمات التبجيل وفي سياق تعليق, تناول بالشتم والسخرية, العديد ممن نعل أحذيتهم, أنظف وأشرف, من مليون واحد, مثل الدوني كامل النذالة الزاملي! **       

صدقا ما أدري, ماذا سيكون موقف هذا المسكين  وجميع من شاركوا في وليمة المراثي, إذا ما تبين لاحقا, عدم وجود واحد, من دم ولحم وعظام وجلاوي يدعى : شمس الدين مجهول الأب المو ...سوي, وأن المرحوم  كان هو الأخر, مجرد واحد أخر في سلسلة لا تنتهي,من فشافيش النصاب الزاملي ؟!***   

و........الفلم لم ينتهي بعد, وهناك بالتأكيد, المزيد من المشاهد المثيرة,التي ربما تحتاج للتوقف عندها لاحقا بالتعليق, ولكن ليس قبل مواصلة الجهد أولا مع ولد الحلال, في مضمار العمل راهنا من أجل والسعي, لغلق مستنقع كادر الدعارة ...وربما ما هو أبعد من ذلك ..ههههههههه...من يدري, بعد ما جرى وصار, للدوني المجرم علواني....بات كل شيء متوقع في أوربا, بما في ذلك تصليخ مادونا المرادي, أقصد تسليم مادونا المرادي لقوات الذيب, بعد أن تقوم قوات البيشمركه, بالواجب المطلوب, وعلى النحو الذي جرى مع السفاح الجزراوي ههههههههه   

سمير سالم داود 26  أيلول 2005

alhkeka@hotmail.com

* على حد اعتراف خضير طاهر, الذي شارك من مع النصاب في دكّ أساس مستنقع كتابات, وللمزيد يمكن العودة إلى تعليق الزميل محمد الهاشمي المنشور يوم أمس في موقع البرلمان العراقي: http://www.irqparliament.com/Art09E/MAlHashimy_Spt25.htm

ولمن عنده خلك بمقدوره العودة إلى جانب من هذه الاعترافات في العنوان أدناه:

http://www.geocities.com/sanningen_99/tal33.html

** والله شعرت بالحرج, حين طالعت يوم أمس, تعقيبا للعراقي الشهم, الذي يكتب باسم حمد الحسني, عن ما ورد في سياق مرثية (..........) من التعريض والسخرية وبالمقذع من العبارة, بجميع من يشاركون اليوم بقيادة العملية السياسية في عراق ما بعد صدام, وأقول شعرت بالحرج, لان كاتب التعقيب, صدقوني بعيد تماما, عن العمل في الوسط الثقافي, ولا يستهدف من الكتابة, وما هو أكثر من الكتابة في الواقع, سوى المشاركة في مطاردة مرتزقة النظام المقبور, ومع ذلك تره يملك والله, من الوعي ووضوح الموقف وسلامة الرأي, في تقييم العام من الوضع في العراق اليوم, ما هو أكثر وبكثير, ممن يزعمون امتلاك شكّبان من الوعي, ومن بينهم من لا يجد حرجا, من أقران اسمه, بما لايعد ولا يحصى, من الألقاب والأوصاف هههههه, وللمزيد يمكن مطالعة نص التعقيب في العنوان أدناه:    

http://www.sotaliraq.com/articles-iraq/nieuws.php?id=16145

*** صدقا ولغاية كتابة هذه السطور, بذلت جهودا خرافية, بالتعاون مع العديد من الأصدقاء من أبناء البصرة, سعيا وراء معرفة, ولو معلومة واحدة, عن مقتل المدعو شمس الدين مجهول الأب المو ...سوي ولكن دون جدوى, هذا في الوقت الذي شاع في أرجاء المدينة, وأكيد ألان في الخارج, خبر قيام مجموعة مسلحة من القتلة الإرهابيين, باغتيال المناضل الشيوعي عباس كاظم ولي, مساء الحادي عشر من الشهر الجاري, داخل منزله في "منطقة القبلة".   

هامش : أدناه نص التعليق الذي نشره قبل قليل في موقع كادر الدعارة, البعثلوطي المعروف صباح البغدادي, هذا الدوني القذر, الذي كتب قبل عامين, ومن على صفحات مستنقع كتابات, تعليقا تحت عنوان ( رمضان كريم) بعد ساعات معدودة من قيام الإرهابيين بقتل أكثر من خمسين  عراقيا معظمهم كان من أطفال المدارس, وفي أول أيام رمضان....... أعيد نشر هذا التعليق ودون تعقيب, لان سطوره القذرة, عندي شتيمة من العيار الثقيل, لجميع من أسرعوا, للمشاركة عمياوي في كتابة المراثي عن شمس دين البعثلوطية الموسوي...........

(  ........قبل أيام قليلة مرت علينا فاجعة ومأساة لاتقل أهمية عن الفاجعة التي يمر بها عراقنا المحتل كل يوم حيث القتل أصبح من السمات المميزة للمواطن العراقي الغيور والشريف على بلده وأرضه وماله الذي ينهبه الإحتلال كل يوم مع غلمانه المعممين من تجار وسماسرة الدين وأل البيت (ع) من الذين أتى بهم المحتل لتنفيذ سياساته القذرة بالتفرقة الطائفية والعرقية والأثنية بين أبناء الوطن الواحد الموحد أن شاء الله ... لا أعتقد أن أي مواطن عراقي شريف لم يتألم بخبر إستشهاد الكاتب العراقي الشهيد شمس الدين علي الموسوي الذي إغتالته يد الأجرام والعصابات (منظمة بدر الخسة والخيانة ) وهي كما معلوم للجميع العراقيين الشرفاء أحد أفرع جهاز إستخبارات الحرس الثوري الإيراني والذي أصبح كالسرطان المميت في جنوب العراق وتحديدآ في محافظة البصرة الفيحاء ومدينتي النجف الأشرف وكربلاء المقدسة بقيامهم بفعلة جبانة تنم عن حقد دفين لما كل هو عراقي غيور وشريف على وطنه  يفضح مسلسل جرائمهم على أبناء الجنوب العراقي ... لم أكن أصدق أن يد الغدر قد إستطاعت الوصول إلى شهيد الكلمة الحرة ( شمس الدين ) على الرغم من رسائلي العديدة التي حذرته فيها سابقآ ومنذ أراد أن ينشر أسمه الكامل وعنوانه ورقم هاتفه في أحدى مقالاته المتميزة وحسنآ فعل الأستاذ أياد الزاملي في حينها بحذف الفقرة الخاصة بعنوانه في مقالته , وأذكر في حينها كان حوار على الهاتف مع الأستاذ الزاملي على حذف هذه العبارة لأنه من السهولة بمكان الأستدلال عليه والتخلص منه ... ولكن مع الأسف لم يكن القدر يمهله أكثر مما كنا نتخوف منه وهو أن يتم الوصول إليه بهذه السهولة وهذه أيظآ أكدها لي في أتصالي في يوم الفاجعة الأليمة بالأستاذ السياسي الوطني العراقي قاسم سرحان والذي وجدته متأثر جدآ ولم يستطيع أكمال دوام عمله ووجدته من نبرة صوته كعراقي غيور وشريف على ماجرى من مأساة بحق أحد كتابنا بحالة يرثى لها ولم أستغرب من أستاذنا القدير الوطني السرحان هذا الهم الذي يغلف قلبه الدامي على أحد الكتاب الذي فضح عصابات التخلف والحقد والجهل ... يتناسى هؤلاء المجرمين بأن بفعلتهم الشنيعة قد أسكتوا صوت من أصوات الحرية ولكن لم يعرفوا بأن هناك في الساحة العراقية عشرات ومئات الشرفاء من أمثال الشهيد شمس الدين الموسوي فهم أن شاء الله سوف يكملون المسيرة التي بدأها الراحل الشهيد وعهدأ له ولدمه الزاكي فلم تسكت بعد اليوم الأصوات الخيرة والغيورة على شعب العراق ... ويبدو أن الأمر لم يسلم من أن يعرفوا الرمز السري لفتح بريده الألكتروني قبل إستشهاده لكي يطلعوا على من هم الذين كانوا يقفون معه ويشجعونه على عمله والأستمرار بفضح ممارسات فيلق الغدر والخسة والخيانة مع دكاكين الخيانة الأخرى في سوق النخاسة لوليهم السفيه مجرم وقاتل العراقيين في معسكرات الأسرى الصفويين  ... وكذلك ماشهدناه البارحة من على موقع كتابات من متاجرة رخيصة وغير إخلاقية من قبل بعض كتبة الإحتلال وحكومة البرتقالة ( المنطقة الخظراء ) وكذلك من قبل غلمان كهنة معابد السراديب المنافقين الجدد ... وهؤلاء قبل مدة ليست بالقصيرة كتبوا منشوراتهم الرخيصة ضد الكاتب الشهيد شمس الدين بل هاجموه وإعتبروه مندس من قبل بعض الأحزاب الذين لديها مصالح لتسقيط هذا الطرف أو أخر , والغرض من مقالاته هي بالأساس تصفية حسابات ليس ألا وبمراجعة بسيطة من القارئ الكريم سوف يعرف بدون أي صعوبة تذكر من هم هؤلاء المتاجرون بدماء شهداء الحرف والكلمة ...طيب الله أوقاتكم...... صباح البغدادي ...)